المدن الآن ممتلئة بجواسيس منتشرين في الشوارع والمقاهي والبنوك والأسواق …
أشخاص مهنتهم التنكر منهم من يتنكر كمتشرد ومتسول ومنهم من يظهر على شاشة التلفاز ويقول أن بلدك رائع للسياحة…
حتى لا تشك عندما ترى وجوها جديدة، الوجوه التي تعتبر ضمن المخطط الذي يضرب الركائز الاساسية التي تقوي العلاقات الاجتماعية في البلاد.
يمكنك أن تعتبرها حرب لكنها تخلوا من الاسلحة
ورغما انها حرب صامتة الا انها فتنة، حيث ستبدأ بتأثير على نفسية المواطن اذ ستفرق بين الشمالي و الجنوبي والامازيغي …
فلا تجعلوا من أنفسكم جزءا من هذه الفتنة.
قال الرسول ﷺ : (لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)
الحرب الصامتة
أضف تعليقك هنا