حرية الصحافة وتعبير الرأي وتأثيرها على سابق أجيآل عهدنا

تعتبر #حرية_الصحافة واحدة من الحريات التي كانت وما زالت محط انتقاد الكثير من المعاصرين السابقين.

فمنذ نشأتها وظهور مطبعة لطبع الاحداث الإخبارية ونشرها في ألمانيا ومع استمرار النشر ليومنا هذا ، إلا ان الكثير من الأفراد يعدها Prohibited إلا انها في #اللغة_العربية تعني ‘ممنوعة’، إلا أن #حرية_الصحافة و #تعبير_الرأي ممنوعة لدى البعض ، إلا ان هذا الأمر أثار جدل الكثير من الكتآب والصحفيين.

فكل ما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948م ، ينعكس بصورة إيجابية على #حرية_الصحافة والدور الذي تقدمه للصالح العام، فهي كانت ولآ زالت محط انظار الكثير من الصحفيين والكتاب و البآحثين والمفكرين من المؤيدين لها ، ولا زالت اهتماماتهم قائمة بهذا الشأن.

بعض كتاباتي الشعرية

سأزودكم ببعض كتآباتي الشعرية تدل على التعصب والرفض الشديد من قبل الأسر السابقة تجاه ما تم طرحه سآبقا ” #حرية_الصحافة و #تعبير_الرأي”، إليكم مآ يلي:-

هل يا ترى ! ضاعت سنين طفولتي وتبخرت مثل الدخان تبخرى..

هل يا ترى ! ماتت حكاياتي التي كانت بقلبي وأكثرى..

هل يا ترى ! جرفت تقآليد القداما ، ما طمحت اليه ؟ أم كانت تنفذ احدى أعرآفا علينا اجبرى..

سرقت طموحي بل وكآنت تخلق الأسباب والأسباب من أجل التخلي والرجوع الى الورى..

حتى أصبت أنا ومآ في دآخلي بتمزق !! وجرت عليّ من المآسي مآ جرى’

لكم مني مودتي ?

أضف تعليقك هنا

فرقان الكبيسي

الإعلامية فرقان الكبيسي