الفكر المتطرف “اضطهاد المسلمين حلال واضطهاد غيرهم حرام “

لا مسلمين مظلومين

متطرف مشهور  يعيش بالولايات المتحده  اسمه ” مجدى خ ”  يرى انه ليحصل على شعبية وسط متطرفين اخرين يجب عليه ان يهاجم كل ما هو اسلامى ويرفض حتى التعاطف مع المظلمومين المسلمين سواء الوهينجا او افريقيا الوسطى. فهو فقط يعتقد ان لا مسلمين مظلومين. هو وطائفته هم فقط المظلومين والمضطهدين اما غيرهم لابد انه ظالم وشرير.

عقليات الإرهابيين

عقليه قذرة لا تختلف عن عقليات الارهابيين. هذا المتطرف اثبت ان المشكله لدرجة كبيرة جدا ليست فى العقيده بقدر ما هى فى العقلية التى تحب التطرف وتعشق ظلم الاخر . فالدين المسيحى دين رائع جدا وكل اوامر المسيح هى جميله ورائعه وهى الاصل فى نشر السلام والمحبة بين الجميع . فى حين انه هذا المتطرف يعطى لنفسه صفه انه من قيادات اقباط المهجر. بالرغم من انه يهاجم الكنيسة الاورثوذكسية ويهاجم الكهنه جميعا والكهنوت ويهاجم البابا تواضروس.

الظلم كله جريمة

هذا المتطرف ايضا هاجم الكنيسة الكاثوليكية عندما اعلن الفاتيكان تضامنه مع مسلمى الروهينجا  وكان هذا المتطرف يتحجج بان الولايات المتحده لانها تعرف الحقيقة فلم تصدر وزارة خارجيتها بيان ضد انتهاكات حقوق مسلمى الروهينغا. لذلك اهيء له هذا الخبر لعله يفوق ويعلم ان  ازدواجية المعايير غير  عادله وان الرب لا يحب تبرئة الجاني بل هو ضد كل ظلم مهما كان دين الظالم ومهما كان دين المظلوم سواء كان  مسلم او مسيحى او يهودى او بوزى او هندوسى او بهائى او سيخى او ملحد  ……………….فالظلم كله جريمه

تدرس وزارة الخارجية الأمريكية إعلان الحملة ضد مسلمي الروهينغا في ميانمار تطهيرا عرقيا فيما دعا مشرعون لفرض عقوبات على جيش البلد الواقع في جنوب شرق آسيا.

وقالت مصادر رسمية إن مسؤولين أمريكيين يعدون توصية لوزير الخارجية ريكس تيلرسون ستصف الحملة التي يقودها الجيش ضد الروهينغا بأنها تطهير عرقي الأمر الذي قد يؤدي لفرض عقوبات جديدة.

ووفقا للمسؤولين الذين تحدثوا بشرط عدم نشر أسمائهم فإن المقترح، وهو جزء من مراجعة شاملة للسياسة بشأن ميانمار، قد يرسل إلى تيلرسون خلال أيام وسيكون عليه عندها أن يتخذ قرارا بشأن إن كان سيعتمد التوصية.

وكان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد الحسين وصف الوضع في ميانمار بأنه

“مثال صارخ على التطهير العرقي”،

لكن لم يستخدم مصطلح “الإبادة الجماعية”.

الروهينغا

ورفض ثلاثة مسؤولين أمريكيين كانوا يدلون بإفاداتهم خلال جلسة لمجلس الشيوخ لقول إن معاملة الروهينغا تمثل تطهيرا عرقيا لكنهم ذكروا إجراءات جديدة تتضمن عقوبات مستهدفة تدرسها واشنطن.

لكن هذه التحركات لا تصل إلى حد استخدام الأدوات القوية المتاحة لواشنطن مثل إعادة فرض عقوبات اقتصادية أوسع نطاقا تم تعليقها في عهد إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.

وقال مارك ستوريلا نائب مساعد وزير الخارجية عندما سئل إن كان الوضع في ميانمار يمثل تطهيرا عرقيا

“أنا لست في موقف… يسمح بتصنيفه (الوضع) اليوم لكن بالنسبة لي يشبه هذا كثيرا بعض أسوأ الأعمال الوحشية التي شهدتها خلال فترة عمل طويلة”.

وقال السناتور بن كاردين العضو الديمقراطي البارز في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ إنه يعتبر المعاملة التي يلقاها الروهينغا إبادة جماعية.

فيديو المقال الفكر المتطرف “اضطهاد المسلمين حلال واضطهاد غيرهم حرام ”

أضف تعليقك هنا

محمد مصطفى عبد المنعم

محمد مصطفى عبد المنعم