بدون ذكر أسماء

تناقضات

في لحظة ما تصور البعض أنهم على حق، وأن رأيهم هو الصواب، ولا أخفيكم سرا أن أحدهم كاد أن يصدق الأكاذيب، الّتي ظل يرددها لسنوات أنه “رجل الدين” الّذي لا يكاد يخطئ، بل لا يخطئ من الأساس. لا يحب الدنيا ومتاعها فهو زائل لا محالة، بل هو قنوع ولا يفكر في المال إطلاقا. محب لوطنه ولا يتآمر عليه. كيف يمكن لشخص ما، الجمع بين حب المال وبغضه في آن معا؟.

حدثني ثقات

فيديو مقال بدون ذكر أسماء

أضف تعليقك هنا