محمد خلیل عشا الدوایمة

بقلم: ياسمين محمد

النشأة والدراسة

محمد خلیل عشا الدوایمة (الأردن)، من موالید عمان عام 1967 وتلقى تعلیمه الابتدائي وحتى الثانویة في مدارس الوكالة ومدرسة صلاح الدین الثانویة، ومن ثم انتقل لدراسة البكالوریوس في تخصص الهندسة الكهربائیة بعد أن أنهى الثانویة بامتیاز، في عام 1990 عمل في مؤسسة المدن الصناعیة الأردنیة كرئیس قسم الصیانة والتشغیل، وبعد عدة أعوام وبالتحدید والتي هي الآن من كبرى شركات المقاولات والاستثمارات في الأردن وقد تخطى حدود عملها ( CEEC ) عام 1994 قام بتأسیس الشركة الموحدة للهندسة والمقاولات.

خارج الأردن لیمتد إلى منطقة الخلیج العربي ومصر ولبنان وسوریا وغیرها، وفي عام 2002 حصل على درجة الدكتوراه في هندسة وسیطرة الحاسوب بعد أن كان قد أنهى الماجستیر في الجامعة الأردنیة بامتیاز، كما له العدید من الأعمال الاجتماعیة والإنسانیة والخیریة منها إنشاء مركز زیزیا والطالبیة لتحفیظ القرآن الكریم والمساهمة بإعمار الجدار الغربي للمسجد الأقصى بالتنسیق مع وزارة الأوقاف الأردنیة إضافة إلى كفالة ورعایة الإیتام.

الوظائف التي شغلها :

رئیس هیئة مدیري الشركة الموحدة للهندسة والمقاولات.

الخبرات العملیة:

– رئیس هیئة مدیري الشركة الموحدة للهندسة والمقاولات.
– مساعد مبحث وتدریس في الجامعة الأردنیة.
– رئیس قسم الصیانة والتشغیل، مؤسسة المدن الصناعیة الأردنیة.
– رئیس مجلس إدارة شركة اكواهاوس العربیة المملكة العربیة السعودیة.
– رئیس مجلس إدارة الشركة الأردنیة العابرة لخدمات الطیران.
– رئیس مجلس إدارة الشركة المتمیزة لخدمات السیاحة.
– مدیر عام مؤسسة العقید للاستثمار.

العضویة في منظمات المجتمع المدني:

– عضو المجلس العربي للقادة الشباب.
– الرئیس الفخري للجمعیة الأردنیة التعاونیة لمكافحة البطالة.
– أمین سر جمعیة الدوایمة للتنمیة الاجتماعیة.
– عضو شرف في العدید من الجمعیات الخیریة ومنها: جمعیة دیر قدیس الخیریة، جمعیة تل الصافي الخیریة، جمعیة العبیدیة الخیریة، جمعیة بیت نبالا الخیریة، جمعیة
الزیتونة لأهالي المدبة/ رام الله.
– المساهمة في إنشاء ودعم استمراریة العدید من المراكز الإیمانیة وهي: مركز دار الإیمان/ زیزیا

محمد خلیل عشا الدوایمة یعتبر النائب الأردني من أكثر الشخصیات السیاسیة والاقتصادیة الداعمة للقضیة الفلسطینیة وقد أسهم في الكثیر من المشاریع التنمویة وقد طرح الكثیر من المبادرات، لتخفیف معاناة قطاع غزة.

بقلم: ياسمين محمد

 

أضف تعليقك هنا