الإرهاب عمل شنيع ومنبوذ
الارهابي طموحه حكم الخلافة و الخليفة المعطوب
و شعادته في الاغتصاب و يسعى للحكم بالاغتصاب
الارهابي غايته ضرب الدولة المدنية و الدستور المكتوب
منع النقاب حظي بالأعجاب من كل الأحزاب
فشكرا جزيلا لرئيس الحكومة الوطني الشاب
الارهابي يخرب و منه أتى للكون الخراب و الخراب
الارهابي لا عقل له و قوله الكذب و التكذيب
كذب على الرقيب حين قال أن الجهاد حياة للأنساب
الارهابي تقول على الصادق في الكتاب و الكتب
القائل في محكم المكتوب في المقدس المنزول على الحبيب
الإسلام لا ينادي بالقتل والتكفير
و “لا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين”
و من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
صدق الرب و كلامه لذيذ و صدق الرب
ديننا المحبوب يعاقب على قتل الراهب
الرب شاء تعدد الأديان و وعد بالمغفرة و العقاب
الا القتل لا يغفره و لو المجرم تاب
من أجل صلاح أمة الحبيب المحبوب
اليقظة مطلوبة و سينصر الرب و سيدحر الارهاب
و الويل للإرهاب من غضب الشعب
الارهابي ظلامي و نصاب و منع النقاب حظي بالإعجاب
الارهابي اقامة الحد عليه ثواب و هذا في الكتاب
الارهابي لقوت أهل الجبال يسلب و مازال سيسلب و ينهب
الارهابي غدار كالكلب و الكلب وفي للصاحب
أنا من طبعي أفضل الكلاب على الارهابي العطاب
الارهابي لا احساس فيه و مات فيه حس القلب
على قلبه أكنة و ظن أنه بالباطل سيغلب
الإرهابي منبوذ من كل فئات المجتمع
الارهابي نسي أن الوهاب لا ينصر الارهابي المسعور المكلوب
الارهابي تبرأت منه الأرض و السماوات و الرب و الكتب
الارهابي توهم أنه فهم أيات الجهاد ليقتل أمة المحبوب
الارهابي طاغوت نهاب و يعيش بجبنه بالنقاب
الارهابي جبان من زئير الأسود يهرب كالأرنب
الارهابي مثله كمثل الأرنب أمام الأمني الكهل و الشاب
الارهابي يستحق شديد العقاب و لن يتوب و لو تاب
الارهابي تلذذ العقاب و لم يخلق مثلنا من زكي التراب
الويل للإرهاب الطامع في الحكم بالاغتصاب
منع النقاب حظي بالإعجاب من كل الأحزاب
الا حزب الوهابي المنسوب لمحمد ابن عبد الوهاب
أدعوا الكهل و الشاب و كل أنثى أمنت بالكتاب
تصلي في المحراب أو تلعب مع حبيبها الشاب
هزم حزب الوهابية يوم الانتخاب
الارهاب المعطوب سال لعابه للنهب و الترهيب
لا مستقبل للإرهاب في الوطن الخلاب الحبيب