عبدالله المحنا

فكلٌ لمصلحته، ومصلحتك أنت بلا قيمه!

فكلٌ لمصلحته، ومصلحتك أنت بلا قيمه! بقلم: عبد الله المحنا

أنتَ الآن تمشي في دُنيا ظلماء، ظلماء جداً؛ وفيها سكتين قطار مبتعدتان عن بعضهما قليلاً، على طول الطريق، وبنهاية كُل من هذين السكتين هُنالك ضوء ساطع جداً، وكي تضيء طريقك يتوّجب الوصول للضوء. وأنت على سكتك الآن، أمّا السِكّه الأخرى هناك أهلك و أصدقاؤك، فلا ترى شيئاً لِشدّة الظلام؛ لكنك …

أكمل القراءة »