مشاعر

الرسالة التاسعة

الرسالة التاسعة. بقلم:عبد الحق مفيد || موقع مقال

بقلم: عبد الحق مفيد استهلال وجدت هذه الرسائل في محفظة قديمة. ربما من جمعها كان عاشقا للرسائل. كتابها متعددون وأزمنتها مختلفة. يبدو ذلك من اختلاف الخط والتواريخ. نعيد نشرها لنطلعكم كيف كان وهج الرسائل بين حبيبين للإشارة فقط هذه الرسائل حقيقية وليست متخيلة. حبيبي قرأت رسالتك الأخيرة وشاهدت صور المكان …

أكمل القراءة »

قلبي يناديك – #شعر_حر

قلبي يناديك - #شعر_حر. بقلم: محمد الشابي || موقع مقال

بقلم : محمد الشابي حبيبتي  يا حبيبتي قلبي يناديك. هل تعرفون ساعة ميلادي. ان كنتم تتذكرون. فذاكرتي نسيت تاريخ ميلادي. صدفة السماء و أتذكر جيدا ميلادي. في رحم الهوى. أنا لا أعرف ولادتي لأجلك. كانت أم صدفة السماء. لما عرفتك شعرت أني الخليل. و أنك هدية السماء. جوهرتي لولا النساء …

أكمل القراءة »

مجرد فكرة

مجرد فكرة. بقلم:اميمة سعيدي || موقع مقال

بقلم: اميمة سعيدي أفكار متنوعة الألم مجرد فكرة، المرض مجرد فكرة الحياة الموت ..مجرد فكرة..النجاح و الفشل مجرد فكرة كل شيء مجرد فكرة، هكذا اقنعتني عائلتي و بالذات ابي. اقنعني بكلماتك السهلة و البسيطة ليس لأني أحبه أو اعشقه و اذوب في حضنه بل لانه مؤمن بهذه الفكرة. كنت أحيا …

أكمل القراءة »

الرسالة الثامنة

الرسالة الثامنة.. بقلم: عبد الحق مفيد... موقع مقال

بقلم: عبد الحق مفيد وجدت هذه الرسائل في محفظة قديمة، ربما من جمعها كان عاشقا للرسائل، كتابها متعددون وأزمنتها مختلفة، يبدو ذلك من اختلاف الخط والتواريخ، نعيد نشرها لنطلعكم كيف كان وهج الرسائل بين حبيبين للإشارة فقط هذه الرسائل حقيقية وليست متخيلة. حبيبي أين وعودك؟ لم تعد لدي القدرة على …

أكمل القراءة »

وكانت النهاية

وكانت النهاية . بقلم: منة الله جابر كمال || موقع مقال

لم تكن تلك هى المرة الأولى التى يخذلها فيها ويتركها وحيدة لأحزانها ولكنه لم يكن يعلم إنها ستكون الأخيرة وياليته كان يعلم .!لما الأن ؟؟ لما تلك المرة ؟؟ظل يردد تلك الكلمات وقلبه يكاد يتوقف من الصدمة وهو مازال يتذكر تلك الكلمات التى أخبرته بنهاية لم يكن يتوقعها هل حقاً …

أكمل القراءة »

كتبتُ إليكَ من توقٍ

كتبتُ إليكَ من توقٍ . بقلم: آمال عماد خيري || موقع مقال

لَا تختبرني فِي مَحَبَّتِكَ هُنَالِك أَوْقَات يَصْعُبُ عَلَيَّ حَتَّى الْكَلَام ، تِلْكَ الْأَوْقَاتِ الَّتِي تَجِدِي احادثك بِلاَ هَدَفٍ وَبِلَا حَدِيث مُنَمَّق ، هِي نَفْسِهَا الْأَوْقَاتِ الَّتِي أَضَع بِهَا رَأْسِي عَلَى كَتِفِك و أُغْمِض عَيْنِي و اِسْتَمْتَع بصمتك ، هِي ذَاتِهَا الَّتِي أُرِيدَ إخْبَارِك إنِّي اشتقتك حَتَّى وَأَنْت لجواري لَا يفصلني …

أكمل القراءة »