الموت حقيقة ونتيجة حتمية لا هروب منها فهو قادم قادم لا محالة مهما طال أو قصر العمر الموت قادم ولا بد من الاستعداد له واستقباله كما يجب وبأحلى حلة ومعنا مجموعة الأعمال والأفعال التي بها نواجه ونقابل رب الكون بالصورة المشرفة المخلصة من القادم. إن الموت لا ينسانا وإن نسيناه …
أكمل القراءة »قضاء وقدر
بقلم: ياسر حبوب الموت ذلك الشئ الذي ليس له حدود أو قيود، عندما يأتي لا يأبه لأحد كان مهما كان ومن كان، ربما يكون ذلك المقصود مولود أو طفل صغير أو صبي لم يتجاوز الرابع عشر من عمره، إنه لا يعرف إلا أنه مأمور من الله، اليوم رحل إلى الله …
أكمل القراءة »لن يعود كما كان – # فيروس كورونا
هل لانزال نستهين بالموت ولا نعبأ به بعد انتشار فيروس كورونا؟ كم كان هذا الوداع الأخير معبراً ومؤثراً.. (سيكون على مقربة مني أناس، وأن يكون الشخص إنساناً بين البشر ويبقى إنساناً أبداً، مهما كانت المصائب، ولا يكتئب ولا يسقط، ذلك هو مغذى الحياة ومهمتها. لقد أدركت ذلك. فهذه الفكرة تسربت …
أكمل القراءة »هذا ما أخبرني به الموت، حينما عدت للحياة!
الموت ينزع من المرء كبرياءه عبثـاً أُحـاول أن أكتم أنفاسي أسترجع روحي وأسترد ذاتي أصدقائي ينظرون بحذر ورعب هادئ ونشجياً أحسهُ مكتوماً وتنهيـداً يائسـاً وجسـداً أصبح متصلباً وانا أسافر في عالم آخر بلا وعي ضاق الوقت، وانتهت دورة الحياة في جسدي فكـرت بالمصيـر الأبدي، وفكرت بأبي وأمي ومجتمعي الصغير أصدقائي …
أكمل القراءة »جدران القصر!
جدران تخفي وراءها ذكريات وأشواق يحكى أن… كان هناك قصر مرصع بالماس تحتضن أسواره ورود تسر الناظرين، جدرانه عاليه فى شموخ، يميز ملامحه هدوء أبوابه المغلقة، فعند فتحها تشتم الدنيا رائحة الطمأنينة المنبعثة من قلب دواخله، حملت ابتسامة القصر بين طياتها آمال وأحلام ضاحكة ،فكل صباح تملأ زقزقة العصافير المكان …
أكمل القراءة »قاعدة الضرورات تبيح المحظورات تطبيقة فقهية (تغسيل المرأة الأجنبية للمسنين من الرجال والمعوقين وإطعامهم في بلاد الغرب نموذجا)
إن مما حث عليه الإسلام، توقير المسنين، والإعتناء بالوالدين، وخاصة حال كبرهما أو تعوّقهما، فالبيئة الغربية لاتساعد على ذلك كما ينبغي؛ حيث يعيش كل أفراد الأسر على حدة، الأولاد – رجالا ونساءا – يتعاطون الوظائف والمهن، فلا فرصة لديهم بالإعتناء بالأبوين ناهيك عن الأقرباء؛ وسببه راجع الى غلاء تكاليف الحياة، …
أكمل القراءة »