حرائق إسرائيل بين الوهم والحقيقة

إستيقظت الأمة العربية على حرائق مدمرة إجتاحت بعض الأراضى المحتلة وبين دعوات الإستغاثة الزائفة التى أطلقتها الدولة العبرية المغتصبة للدول لمساعدتها وإنقاذها من الدمار أو كما إدعت وبين الفرحة الغامرة التى إجتاحت أرجاء الوطن العربى بقرب نهاية دولة العدو كالعادة ينجح الكيان الصهيونى فى الإيقاع بنا فى فخ جديد وهو إفتعال هذه الحرائق لتوسيع رقعة الإستيطان تحت مباركة الولايات المتحدة فبإستغلال سذاجة أمتنا أصبحنا لانرى إلا ما أرادو هم أن نراه فكيف لدولة الكيان الصهيونى بما تملكه من تقدم تكنولوجى وإمكانيات لا تستطيع مواجهة مثل هذه الكوارث وكالعادة نلتقط الطعم الذى يلقوه لنا وكالعادة نصبح الأضحوكة

أضف تعليقك هنا