#مقال: هو ربنا لية مبيستجابش لدعاءنا لأهل #سوريا و #بورما وغيرها من بلاد المسلمين؟

بقلم: يوسف محمد

استجابة الدعاء

كل وحد فينا عنده دعوة بيتمنى من ربنا يحققهاله دعوة شخصية أو دعوة عامة، لا نملك الا الدعاء لاهل سوريا فيجب ان تدعوا دعاه وافى لشروط الاستجابة حتى تكون جاهدت فى سبيل الله بالدعاء،ربنا دلنا على طريق الاستجابه بس احنا بنعمل نفسنا مش شايفين
قال تعالى:

«واذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان »

ربنا بيقلنا اسئلوني ادعوني لكن فى شرطين لحدوث استجابة الدعاء:

الشرط الاول الاستجابة لاوامر ربنا

فربنا كمل الايه وقال «#فليستجيبوا لى #وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون »
الشرط الاول الاستجابة لاوامر ربنا من طاعات (صلاه_زكاه_صدقة_قيام-مرعاه الضمير_الاخلاص )

الشرط التاني #ليؤمنوا بي (حسن الظن بالله)

شبهنا الدعاء بصلاه فى قول بعض الناس «#ويل للمصلين »قالوا الصلاه ويل وتركوا الجزء الاخر «الذين هم عن صلاتهم #ساهون »

#الدعاء_لقاء_الدعاء_جهاد
#سوريا_ي_عرب
كل واحد يراعى ضميره
#يوسفيات

بقلم: يوسف محمد

أضف تعليقك هنا