رفقا بحالي

سألتنـــــــــــــــــــــــــي و بحالــــــــــــــــــــي ما شعـــــــــــــــــــــــــــــرت
عـــــــــــــــذبتنـــــــــــــــــــــــــي و مضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
أنــــــــــا مـــــــــا فهمـــــــــــــــت و هــــــي مـــــــــــتى فهمـــــــــــــــــت
ســـــألنــــــــــــــــــــا الأقــــــــــدار عـــــن حالنــــــا فوجدنـــــــاهــــــــــــا
مثــــــــــــــــلنـــــــــــــــا مــــــــــــا فهــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــــــت
أراك فـــــــــــــــي اللهـيـــــــــــــــــــــب لهيــــــــــــــــــب التعـــــــــــــــــب
متـــــــــــــــــــــــــــى يــــــــــــــزول عنــــــــــــــــك الألــــــــــــــــــــــــم ؟
ألــــــــــــــــــــــــــــــم هـــــــــــــــــــــــــــــذا الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــب
و تـــــــــــــــــــــــأكل مــــــــــــــــــن لــــــــذيـــــــــــذ الرطــــــــــــــــــــب
متـــــــــــــــــــــــى أراك فـــــــــــــــــــــي النـــــــــــعيـــــــــــــــــــــــــــم ؟
مـــــــــــــــــــــــــع بنــــــــــــــــــــــــــت الحــــــــــــســــــــــــــــــــــــــــب
رفقـــــــــــــــــــــــــــــــا بحـــــــــــــــالـــــــــــــــي يـــــــــا كبـــــــــــــــدي
أخشـــــــــــــــــــــى عليــــــــــــــــك غضـــــــــــــــــب الحليـــــــــــــــــــب
و غضــــــــــــــــــــــب الرحيـــــــــــم الغفــــــــــــور إذا غضـــــــــــــــــب
لا تــــــــطـــــــــــــــــــــــــــع عــــــــــــــــــــــاقبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
إيـــــــــــــــــــــــــــاك أن تكــــــــــــــــون أنـــــــــت السبــــــــــــــــــــــــب
يــــــــــــــــــا حبيبتــــــــــــــــــــــــــــــي لا تجــــــــــــزعــــــــــــــــــــــــي
سيأتــــــــي الربيـــــــع بعد الأنـوار و السحـب و ستردديــن معـــــــــــــي
” ربّنـــــــا لا تـزغ قلـوبنـا و ارزقنـــــــــا من حيــــــــث لا نحتســـــــب

فيديو رفقا بحالي

أضف تعليقك هنا