حالة فرضت نفسها فما وجدت من يصدها

هي بما يشتمله المعنى المطلق بكل اركانها اكتسبت من الظروف المعيشيه من الضيق الاجتماعي.

هنا الفضول يعكس مرآة لسان حالنا,

ماهذه الحاله الغامضة؟

الا وهي بلغة شعوب كثيره “العنوسه الطاغيه”. وبلغة افلامنا “نعم مازلت آنسه”. وبلغة حالنا فاتني قطار الزواج. وبلغة شرارة السنة الشارع البايره.

هذا هو مجتمعنا فرض تلك الحاله, هل بحجة الغلاء ؟والتعداد والبطاله ؟ لماذا لاتكون مثلا من الجانب الاخر؟

فوبيا الزواج

لنجد هناك فوبيا الزواج عند الكثير عدم تحمل المسئوليه عند البعض والاخر يعشق العزوبيه بكل حريتها فهما نفس المعني والغريب من يتمسك بالزواج لكن دون مسئوليه او ما يسمي بالعرفي فكل يصب في اناء واحد وهو التخلي الترفه عن قيود المسئوليه وذلك لكلا الطرفين.

فترتفع الحاله حيث أنها لم تقتصر علي الوطن العربي فقط !لكنها تناثرت في اوروبا لتحقق روسيا نسبة ٤٠٪ والنرويج ايضا زاحفه الي السويد وغيرها.

ولكن سجلت لبنان اعلي نسبة عنوسه٨٠٪ بالمقارنه بغيرها من الدول العربيه فتأتي بعدها في الترتيب الاعلي المغرب العربي لتسجل الجزائر١١ مليون فتاه.

في السعوديه والاردن ايضا تعاني بنسبة٤٠٪ ومصر لديها ٨ مليون فتاه تعاني من العنوسه پسن الزواج فكل دوله تختلف اسبابها في التاخر في الزواج فالمغرب العربي يرجع لانشغال الفتاه بالدراسه والعمل لناتي بنظيرها بالبلاد العربيه للمهر الطائل والاقتصاد

فهل اصبحت مشكله لمن لايعاني الفقر ام حل للبعض لتفاقم عبء الحياه أم أنها حاله فرضت علينا كسائر المفروض!!!!!

فيديو المقال حالة فرضت نفسها فما وجدت من يصدها

 

أضف تعليقك هنا