بقلم: لمى حسان

كيف تقوم شركات الأغذية بتنظيم أنشطة شؤونها التنظيمية الغذائية؟ وعلى الرغم من الزيادة في عدد من الصناعات الغذائية، والمواقع الغذاء وبلوق، لا يزال أكثر من ثلاثة وما من العالم يجهل القاعدة التنظيمية الغذاء والتنظيم في البلاد. معظم الشركات توظف مهنة الشؤون التنظيمية للأغذية لعلاقتها التنظيمية.
مسؤوليتهم هي أن منتجات وعمليات الشركة تتماشى مع التشريعات الغذائية الحالية. يمكن تنفيذ قوانين تنظيم الأغذية على المستوى الوطني والأوروبي والعالمي.

شهادة الحلال المقدمة إلى اللحوم والمنتجات الأخرى ذات الصلة

كل بلد له قواعده وتنظيمه الخاص لاستيراد وتصدير الدواجن واللحوم. شهادة الحلال هي واحدة من الشهادات الهامة المقدمة إلى اللحوم والمنتجات الأخرى ذات الصلة. من خلال الحلال يعني المنتجات التي تم ذبحها وفقا للقواعد الإسلامية. شهادة الحلال هي علامة على النقاء. ويستثنى من هذا porks وما يتصل بها من منتجات والحيوانات لا تذبح وفقا للقواعد الإسلامية، خنقا أو للضرب حتى الموت، أو أولئك القتلى بسبب كارثة طبيعية.

الأنشطة الأساسية المتعلقة بتنظيم الأغذية

الأنشطة الأساسية الثلاثة المتعلقة بتنظيم الأغذية هي:

1. جمع والتعلم عن التشريعات الغذائية الحالية والجديدة، والضغط نيابة عن شركة للمواد الغذائية مع السلطات عندما يحدث جديدة أو تغييرات في التشريعات الغذائية والتنفيذ / الامتثال للتشريعات الغذاء وإبلاغ داخليا وخارجيا حول التشريعات الغذائية.

2. يقضي المستجيبون الذين يعملون في شركات الأعمال والشركات الاستهلاكية معظم وقتهم في مواضيع عرض المنتجات ؛ وثانياً حول موضوعات المواد الخام / المكونات / المنتجات وأقل وقتهم في موضوعات أخرى.

3. يقضي المستجيبون الذين يعملون في شركات أغذية الأعمال التجارية معظم وقتهم في موضوعات المواد / المكونات / المنتجات الخام ؛ وثانياً على موضوعات عرض المنتجات وأقل وقتهم في مواضيع أخرى.

الشؤون التنظيمية للأغذية بالنسبة لشركات الأغذية

النتائج المتعلقة بوضع (التسلسل الهرمي) للشؤون التنظيمية الغذائية في الشركة تختلف كثيرا.ومن الملاحظ أن الشؤون التنظيمية للأغذية بالنسبة لشركات الأغذية ذات الحجم المتوسط ​​والكبيرة تتعامل مع التشريعات المتعلقة بالأغذية. يتم تعديدة تشريعات أخرى مع غيرها من المهن ، لا سيما من قبل الأشخاص الاعتباريين داخل الشركة. حتى يمكننا أن نتلقى المساعدة من الشركات المختصة بتنظيم الطعام للحصول على الدعم المهني.

انقر هنا لمعرفة المزيد من هذا المقال

بقلم: لمى حسان