صنع الأوائل
التكفير لكل معارض من صنع الأوائل فان خانوك فقد خانوا الله من قبل.
لن أتغول لاقول اليهود خانوا الله و قتلوا بعض الرسل.
فذلك شانهم مع رسلهم و الخيانة طبع في الانذال.
الأوائل خانوا بالقتل و الاغتيال للثلاثة الافاضل.
الإسلام السياسي
اغتالهم الإسلام السياسي بلا جدال.
من قال بغير هذا فقد نافق و تغول بالباطل.
تبرأ الجليل من القاتل.
والوعد بالحياة الطيبة لمن بالظلم قتل.
لن نحسبهم امواتنا بل أحياء عند ربهم يرزقون و لله الفضل.
تاريخ السياسي
و لمن يجهل تاريخنا السياسي و اصل التغول.
فالتغول بداية ظهوره و كل شيء في الكون له اصل و فصل.
من سقيفة بني ساعدة بدأ التقوّل و الجدال و التغوّل.
و التعليل الرغبة في الانفراد بالحكم و الاستبداد على الكلّ.
أمرهم ما كان شورى بينهم و مفهوم الشورى كان جنينيا منذ الأول.
النساء والرجال
هل هي شورى مخصوصة لال البيت الافاضل ؟
أم شورى موسّعة للمهاجرين و الأنصار لا تفرق بين الرجال ؟
هل للنساء قول و لهنّ فصل المقال ؟
غابت النساء و غاب الرجال و حضرت الأطفال.
و مهما يقال و قيل و سيقال.
الباطل
الخلافة للأول كانت انطباعية و المزاج حسم بين الرجال.
فلا اجماع كما قيل.
و الردّة كما يقال سوّق لها بباطل التعليل.
ما كانت ردّة عقائدية من رؤوس الأموال انما كانت خذل للخليفة الاوّل.
مما يدلّ على أن مفهوم الاجماع لا اصل له و لا تاصيل.
الكفر والإيمان
ان مفهوم الردة لمانع الزكاة تغوّل على الروافض من الرجال.
فهل يخرج من الايمان من رفض أداء الزكاة كالسؤال؟
ما ادركه ان الكفر ترك للايمان ككلّ.
و كل ما في الامر و خلاصة القول: التصفية السياسية للمعارضة عنوانها:
التكفير لكل معارض للسلطان بالتدليس و التدجيل.