خروج قلب أخر

خروج قلب آخر

في مكتمل الأمر يصبح التشبع رغبة أخرى ويصبح عالم التشبع.

في صمت وهدوء مرتقب فعلياً هكذا يتم الأمر على قرار القراءة.

فعندما نحب نجعل في الحب عقده يسارية قد تسود يوماً.

ونجعل الحب الذي يتفقدنا يبحث ويعاني أكثر المعاناة النفسية.

فعندما نحب الجديد ويظهر وجه الغلاف الحقيقي يخرج القلب الآخر.

وهو القلب الذي لا يظل حظورة ولا يشك شك القلب القريب.

فدخول الحب الآخر دون أي معرفة هو الغلاف الغير متصل.

فالخطوة قد تعيدك إلى صفر البداية وإلى جياع التقطيع.

فالحقيقة لابد أن يكون لها قالب موحد يجمع ويكون حوار واعد.

فقد نفعل الكثير ولكن عدم قول الحقيقة هو الأستنساخ والنسخ.

وأيضاً هو الضياع المؤلم فجعل الخطوات التالية تتراجع هو الإرسال.

وماهو الإرسال إنه الإرسال الضامن على أن القادم لن يكون بالمثل.

وعندما الآخر يتخذ المقعد المحجوز يتخده بالفكر والتطلع والكيفية المفعلة والهادفة.

فالقلب رغبة والرغبة سلاح الأرتباط فإن كنت الدليل ستصل إلى الطريق.

وإن جعلت القلب يخطف أمرين فأنت تهدد أمن قلب يحبك وتهدد أمن من وثق بك.

فالطرق تؤدي إلى المحنه القاسية وسبيل الأرتياح أن تقع في غاية الأهمية.

فاليوم أنت جعلت نار القلب تلتفت لك وجعلتها تزاحم جسد وكثرة مرض.

فاليوم أن كان إتخاذ القرار على السلبيات ستعيش في قاع ساخن ورادع.

أفهم الجذب الحقيقي الذي يساندك إلى الطريق الصحيح والآمن.

فالأنتقاص شامل على أن يشمل جسدك إلى الضياع والخوف فأحذر.

وشاهد حبل الصدق شيئاً فشيئاً لتنال المرصاد والوقوف الحقيقي.

لأن هناك مكان يبحث عن الصادقين وقيل أنه مكان الجمال وصدق القيام.

فعندما تتذكر هذا الكلام ستتذكر الحدث الذي سيحصل في صفوف القيام.

فالقول هنا الحدث قد يعود إلى الأكمال من جديد وفرض عقود شفافة.

وهي عقود على الوجه الآخر الذي يرتدي ما يرتدية الجسد ليضعف من جمع.

فالروابط تشحن شحن الصعق يوماً من الأيام بسبب التغيير وضياع الأمل.

فالكل يرفض الصعق ويأمل أن يكون الجميع في دائرة الحوار.

فإن لم نكن اليوم على حوار لن نكون غداً علىَ مسمع وإنصات.

فيديو مقال خروج قلب أخر

أضف تعليقك هنا