الرسالة الثالثة

مقدمة:

لماذا نكتب ١٠ جمل للتعبير عن ١٠ افكار فمن الممكن أن نكتب بالرموز بتعديل بسيط للكتابة الرمزية للتعبير عن أفكار عديدة للجملة الواحدة او للقطعة الواحدة وهذا ما سنشاهده هنا (القطعة الأولي مجرد رد علي وجهة نظر ليس لها علاقة بالموضوع) بس عجبتني قولت أكتبها بالمرة😂😂.

الموضوع:

هل حقا عندما نتألم نتعلم؟!

الاجابة بسؤال اخر هل الحمار عندما يُضرب يتعلم ام يتعلم عندما يتكرر عليه الامر(موقف، طريق)وانت ليس مثله تخيل معي صاحب الجملة😂(ربنا يهدينا).

المهم نبدأ الموضوع

حاول أن تصنع بعقلك وسيلة لتستفيد من بحر أفكارك

حاول ان تصنع بعقلك وسيلة لتستفيد من بحر افكارك في هذا الوقت من الزمان هربنا من فرعون وعبدنا العجل وقرر فرعون الحقيقي ان يخلد ذكرنا ومازلنا نطالب بمساعدة الله لنومازال السامري يكتب وتُأمن انت لذلك اصبح فشلك حائط المبكي تقوم بشعائر احزانك عليه ومحرم عليك الدخول بمحيط ساحة النجاح بسبب خراب هيكل نجاحك والغريب في الامر مازلت من مُحتلي المدينة.

لذلك لم ولن نحضر اي محفل،باختصار لم نحدد اين ومتي سنؤثر في العالم المحيط بنا النظرة ليس  من خللها هتعلم بالشئ ودي مجرد للعلم بالشئ ف مثلا يوم الجمعة أجازة بس بتجهز للسبت لان الشغل فيه بس محدش يعرف الرزق فين ففي شغلي السبت مش اجازة وده قانون بنمشي بيه بس ده مش معناه ان السبت شغل للعالم ديوده بالضبط الي عايز اقوله او بمعني اصح ان ده اليوم الي الصيد اتحرم فيه.

“الفرق بين قيمة الكتابة وتكلفة الكتابة”

(توضيح لفكرة من الافكار الي في القصة، ان الشئ او القصة او…  مش العالم او انها تطبق علي كل شئ بالمعني الكامل للجملة وفكر في الباقي)وفي نفس الوقت نقارن بين من صاغ جملة ما لتعبر عن موقف بالذي صاغ جملة تُخلد في حائط معبده او بمعني اخر متحفه وبالتالي يجب ان نعرف “الفرق بين قيمة الكتابة وتكلفة الكتابة”وتعرف “كيف تصبح فاشل” لتعرف الفرق في المعايير بينك وبينهم، ومازلنا في رحلة الزمن وهذا ماتم الاشارة له في مقال سابق”نحن بحاجة لعصاء موسي للكتابة مثله”.

وفي النهاية هذه لك

تعال نسرق فلوس الناس ونبني لفرعون قصور له تعال نروح نهدم الكعبة أبرهة كان غبي بفيله. متخفش مفيش طير هيجي بنيم فرعون بالحبة دول معظم الكتّاب بيقوله انت مش جامد وهو وعبال مايفهملي جملة يكون قطر الجواز فاته والمقال القادم سنكمل الباقي منها#لم نتغافل مرة عن الكيل الذي طفح،ولكن اخذت بالباقي نظرة.

فيديو مقال الرسالة الثالثة

 

أضف تعليقك هنا