ما وراء الجسد عقوبة

الأرقام قد تتحدث والأفضلية أن يكون الشك مركب شخصياً

لكي يتم التعرف والتعامل مع هذه الظاهرة مع إننا لا نريد أن تقرر

أو يقرر هذا الشخص على إستلام الفتاة في محمل الضياع

ماذا يكون ما وراء الجسد؟

فقد نرى نحن أن ما وراء الجسد شخص يريد الأنحراف الكامل

الذي قد يؤلمة حينما تقرر الفتاة أن تعاقب وتجعله السبيل لها

فالقول قد يكون في حالة الصمت أحياناً ولكن ظهور الشر

قد يكون الموقف المتخذ من الناحية الثنائية وطلقات الغضب

شعبية مؤكدة فعلياً أكثر من القول فالأتحاد في هذه الأمور مركبة

على المكان والتزامن والأنخلاط الحقيقي الذي يتبع الفساد

وقلة العقل أيضاً في أكبر الأمور فضيحة داخلية

أكثر من الفضيحة الخارجية لأن الشعور لا يتشابة إطلاقاً

مع أي شخص كان لأن هذا الشيء يعيد الدرس ويتم تلخيصة

بالتلقين الحقيقي الذي يجعل الشخص في إطار التباعد أو التراجع

شخص واحد ما وراء الجسد

فما وراء الجسد شخص واحد فقط يستطيع فك الحصار

بإستطاعتة فك هذا الحصار بالعلاقة أو الترابط السجين

وأكثر الأمور التي تحدث عند النساء أكثر من الرجال

فالنساء تأثيرهم متغير تغير الحدث في كل حين يأتي السبب

على أن السبب ظاهرة مسببة لتقوية الطرفين أو الإطاحة

فالنساء تعيد التفكيك أن شارك الجسد بقوة وهروب من الأقفال

فالنساء لا تتشابة فكل شيء يندرج في إطار التغير والأختلاف

ونعرف نحن أن بعض الرجال له تباعد فكري بالنسبة للنساء

والنساء كذلك فعندما نتطرق إلى التعرف أكثر نرى أن أكثر الشك

يصب بالنساء بحيث أن تم تلخيص الظاهرة على إنها مرحلة

ما هو الإنحراف؟

الأنحراف هو أن الطرفين لديه شاغر في معرفة النهاية الحقيقية

البعض قد يفسرها أو يستطلع الأقوى فكرياً المصاحب للفعل

وأيضاً تكثيف المعنى لا يعني تأمين النهاية وخلق فرص التمسك

بل سيكون هناك طرف واحد يستطيع أن يتغلب ويعاقب الإطاحة.

ضغط عالي وجودة مختلفة

الحزم في التسلسل والتباعد شيء جميل يصنعه الشخص

فالأنطلاق إلى العبث بالأشخاص هو الضغط العالي

والأختلاف يعتمد على التخطيط وجودة العمل

فنرى نحن أن هناك أشخاص مختلفين وضغط العقل قدرة شخصية

فالضغط على الضعف والقوة معا يشكل للعقل ثقافة ونقطة أتصال

يمكن للبعض أن يعمل بها فوق الكل أو تحت الكل فالقرار يعتمد

على التحمل وجودة العمل وتبسيط الصفحات والجمل الكثيرة

فالعمل أحياناً على الضغط المنخفض قد يولد ضغط أكبر

من دون الجودة والعمل عليها مراراً وتكراراً قد يكون الإفراط سبيل

الرجوع وأيضاً برج العقل قد ينخرط في سعي الجاحد

فنحن لا نحتاج إلى الأحتياج بل نحتاج إلى أن نعرف أنفسنا

(فالقوة لا تحتاج إلى مكان بل تحتاج إلى الواجهة الفعلية).

قدرة المشارك وتوفير الجهد

قبلة إلى الحنين ولا صوت إلى الضعيف هنا نعيش في مغامرة

والمغامرة تعتمد على الحقيقة أو غير الحقيقة فالبداية قد تعود

البعض يشارك لأجل شخص أو جهد مقابل مال ولكنه واعي

على ماذا واعي؟ واعي لما يحدث وفي ذلك علية توفير الجهد

بأن يقوم بأستكشاف سلبي يقوم للعمل معه مقابل

أي شيء يريدة وبعدما يتم تفعيل الأمر والأنتهاء منه

يتم المكلف به بأستعانة المستكشف السلبي والتخلص منه

يتخلص منه عبر الوثائق والأدلة أو القضاء علية

أو طلب من الشؤون الداخلية أو الخارجية من الأسرة أو المجتمع

أو سجنه بعيداً ليقوم بأعمال سلبية وتزويدة بالمال

هذا هو المشارك الحقيقي الذي يوفر الجهد على نفسة

وبالتالي يقوم شخص آخر بمكانة والمشاركة بما يأمره.

العمل وفق قناعة الشخص

هذا العمل شيء جميل فعندما نأتي بالإقناع الأول نصعد السلم

وأيضاً علينا أن نقتنع بأنفسنا أن كان الأقناع في الحضور والتواجد

وليس من العيب أن نقتنع بالشخص الآخر ونقوم بالعمل معه

لأن الشخص لابد أن يقوم بالإقناع الأول وهو قناعة السلم

الذي يتوافق مع العمل وفق الطرفين من الأقناع الأول

فالبعض لديه الضعف ويترك المجال للأنفتاح عليه

وهذا الشيء يعد من عقاب النفس الذي يدمر النصف

فالمراحل تحكم من الكم والكيف والتكييف والتنفس الأخير

فالشيء قد يكون في حالة الصمت أحياناً ولكن ظهورة كثيراً

أي لا نعلم النتائج إلا عن طريق الحقائق ومافي عقولنا هو التخمين

فالسر قد يصدم القلب ويتفق مع الآخر في الإطاحة ورقم الحساب

أي لا تعلم من أين سيبدأ الحساب وفق الإطاحة ووفق الرقم

(فكن ركن النصف أفضل من تعداد الإطاحة وأعمل لفك الكفاية).

فيديو مقال ما وراء الجسد عقوبة

 

أضف تعليقك هنا