(تَلَفَّظَ وتَقَهْقَرَ)

الوسيلة مهمة لطلب الطريق وتثقيف النجاح وإعطاء الثمن أمل للوصول
هنا لابد من الاستمرار وفق التوافق الذي لا يميل عند الخضوع الثابت.

(الوراء لن يدفعك للتقدم) 

عندما تفكر جيداً أن عند الاندفاع للتقدم فإن الوراء لن يدفعك للتقدم كن ذكياً
وحافظ على نشاط الجدول الذي تريده للتقدم للبحث عن السلم المجتمعي
وعند اللجوء إلى الحوار وأخذ الحيطة والحذر من الأشخاص المتشكلين دائماً
احرص على تفكيك معظم الجمل والأخذ من الأعلى إلى الأسفل بكل صبر
لكي يدفعك للمعرفة بالشخص ويدفعك للتقدم بكل سهولة

لا تتكلم بالرموز واللغة الخاصة بك

لا تتكلم بالرموز واللغة الخاصة بك بل تكلم كالآخرين الكلام العام
وأخذ قدرة النهوض يجعلك تقود الأمور بكل دقة وإتقان
ومن الجميل أن النهوض يعزز ثقافة الشخص ويجعله في ميزان التدرج
وهل للتدرج ميزان؟ نعم للتدرج ميزان وإتزان فالأشخاص مختلفين
وعند الاختلاف يصبح الميل واضح بالتدرج لفعل التفكير وجذب القلب.

(الوراء القاطع)

عند الخوض في محنة الذكاء والتخطيط وأتى الأنهيار لعدم الوصول
لا تفكر بالوراء والرجوع لأنه سيكون الأمر قاطع طريق والملاحظة على الإطالة
وأن مثل هذا الشيء كالنص الغير مكتمل يعود للقراءة من جديد ولكنه لا يكتمل
والشرح هنا جزئي للعقول الجزئية والكلية لابد أن تفهم الخلاصة والتنقل
فلا تخييم داخل السقف المكتمل لأن الأتزان لابد أن يكون قاصدًا
كالقتل حينما نتذكرة نقول لأنفسنا لا نريد أن نتذكر الوراء القاطع الذي لا يستقيم
والسيف حينما نعلم أنهُ لنا عند الخضوع للحرب الشرعي نقول لابد أن لا نتمثل

هنا العقل يكتمل

لكي لا يتمثل الجاهل بتحرير الشيء الصحيح وجذبة بالشيء المخالف
لأن الحرب مختلف عن كل طريق يسلكة الآخر من مفهوم وشرع ودليل وواجب
ومن الآن سيصل الطريق الصحيح والوراء سيكون محفزاً لإكمال النقص
لتكون القاعدة جوية على أن نصعد ولتكون الصورة مختلفة لزيادة الدقة والحفظ
هنا سنجعل التأثير يأتي من جديد ولكنه بصورة حقيقية مختلفة عن السابق
ومن ثم تحويل الصورة التي اكتملت إلى اكتمال الخطوة القادمة
من دون أن نحرر الجزء الثالث لتكون الحلقة على قناعة وتطور قادم
(هنا العقل يكتمل ليس على العدد والكثرة بل على وجه الخصوص الثابت)

(الهزيمة أبواب للفرص)

للفرص أبواب وللأبواب بداية نحو هدف التحقيق وهنا يعتمد التمام
البعض يتخذ من الأهداف أرقام لابد أن يصل إليها ولكنه لا يعلم أن الهدف هو الثبات
نحن مختلفين في الأهداف ولكنها تعود لمن يستحق البداية
والأهداف تتحقق بالثبات لتصل إلى أهداف القلب وليس لأهداف الأرقام
والتفكير بأهداف القلب ثبات على أن التحقيق معتمد على القناعة الشخصية
وأن الأرقام ننظر لها نظر الاستفهام بكيف ومتى وأين ولكن الثبات متغير
لأن الثبات قناعة في القلب نحو الشيء المذكور داخلياً لتحقيق الأهداف
أعلم أن الهزيمة أبواب للفرص تجعلك في قدرة ذهنية نحو التخطيط المستقبلي

أين الدائرة التي ستصل للهزيمة؟

تزيدك قدرة وتعيدك إلى الصعود مجدداً هنا أنت تكتمل بالقدرة
وأين الدائرة التي ستصل للهزيمة؟ هي دائرة الصعود المبكر على حلقات صادمة
هنا تجعل الأمر مركزاً وتجعل المركز ثبات الطرح وتجعل من الطرح إجابة
والعقل مخالف دائماً للعبارات الإجابية والسلبية على حسب الفهم والتركيز
فإن كان الخلاف على السلبيات لن يكون الخلاف على الإجابية التي تتمثل
وإن كان الخلاف على الإجابية لن يكون الخلاف على السلبية التي تتمثل
هنا القلب ودائرة النصف لا نعلمها حين نريد أو لا نريد بل يعلمها الله عزوجل
وعند العلم ما يخفيه القلب سنتذكر أن الوقوع لن يكون على الفرد والرد.

(الاستماع لن يضر مع النطق)

هل نعيش لأجل أن لا نستمع أو ننطق هنا الأمر مختلف على أهمية الشخص
يستمع لمن يريده ويتم النطق لمن يحتاجه للتكلم معه هنا الأمر أيضاً مختلف
فأعلم أنك مختلف عن الكل وليس عن الفئات التي أنت تريدها
والأستماع لن يضرك أو يضر الجميع الشيء عبارة عن قبول ورفض
ولن يضر بالنطق عندما تخالف هذا الشيء ولكن كن على اتصال بالواقع
وأن لا تتعدى الحد أو الحدود وأن تكون المسألة مبنية على السلام القولي والفعلي

من حكمة الكاتب هنا

بكل اختصار اقتنع بماهو الأفضل بالعقل والتجربة هنا ستعيد التفكير الحكيم
وهنا أقول لك أن الاتصال يحمل الثقل عند العقدة وهل من وجدان نتصل به؟
قد يتطلب الأمر إلى محنه قولية وفعلية لتتواجد الوجوه قبل قرب الأقدام
(لا نحتاج إلى الاختصار لتكوين الاختصاص بل نحتاج إلى التكامل لتكوين الثبات)

 فيديو مقال (تَلَفَّظَ وتَقَهْقَرَ)

 

 

 

أضف تعليقك هنا