(مع الضيق نفسية شعور)

الحب يحتاج إلى قلب وعنوان مصطفٍ ولا يحتاج إلى المال لأجل أن يصطفِ لبضع من الأيام اسأل مجتمع الداخل وعمق القلوب الدافئة.

(نفسية مقتدر)

انتشار الجهل في الداخل عمارة وترقيم كبير نحو السقوط

والقدرة على الحب مع الجهل دمار وعقده تنتهي بالألم

الوصول لهذا الشيء نجاسة تتبعها نفسية الملل على أساس أن المعرفة قادمة

نعم للعقول وليس الأمر القاتل والجاحد والنفس تتبع الأفضل والأدنى يتبع الأدنى

بإمكان الكل أن يحب ولكن عقود الجهل تستلم

بإمكان الكل أن يحب ولكن عقود الجهل تستلم الطلب على الكيف والتوقع

هنا النفسية تستمر على من يريد المشاركة في دمار النفس والتنوع

وبناء الحب لابد أن يكون على الأعراق الشرعية وأن كان العكس فإنهُ الغياب

ومع الغياب يتصل لأنهُ لا يحتاج إلى وصول نحن من جعلنا الوصول يتكرر

ويعجبني الشخص الذي يبكي وراء المنديل ليبقى البياض متصل إلى يوم الحنين.

(ضيق الغير مقتدر)

القول يعمل بينما الفعل يدرسة العقلاء لكي يعملوا به خير العمل والأنجاز

هنا يكون التنبية على أن الشخص لا يستطيع الحب أن كان غير مقتدر

وهذا الكلام غير صحيح بالأستطاعة أن تحب على قدر ما تحمله

والتوازن على العلاقة أمر مهم على الإصلاح وإبداء الرأي الداخلي

ومن يبحث عن العلاقة علية أن يلتزم بالصبر والتخطيط والبحث عن الوارد

والحب يأتي من الداخل ومن يكذب هذا الشيء فالأتصال خاطئ

والعمل على هذا الشيء بالسبب والشرح والتزام المعرفة والتقبل

من يقول لنفسه أنا النصف ففي كل الأحوال قد يقع الضيق

ومن يقول لنفسه أنا النصف ففي كل الأحوال قد يقع الضيق ويأتيك ضيف العيد

ليقول لك النصف يكتمل بالقلب والعقل وليس لمجرد شيء ثابت لا تغزوه أنت

لا شيء يستمر إن كان هناك عدم اهتمام

فلا شيء يستمر أن كان هناك عدم أهتمام وقد يرحل مع الأهتمام بعدم الأتزان

وضيق الغير مقتدر يحمل وصية داخلية على أن الوصية ستكون دائماً متواجدة

هو الآن يستطيع أن يدمر جسده بكلمة وطريق وفعل ونهاية

ومن يتصل بالطريق والجار الأمين الذي يؤمن للشخص السلبيات هو المنتشر

وانتشارة لن يدعوه يوماً عند القبض بل سيرحل عنه وكأن الألم يعود من جديد

لا تكن معلماً إن لم تقتنع

لا تكن معلما أن لم تقتنع لا تكن ناصحا لنفسك عند الألتحاق بالتفرقة

(لا أعيد الشيء إلا لشيء نافع ولا أرضى بشيء يخالف شخصيتي).

(شعور الكاتب)

أهتم بالحقيقة ورفع الصحيفة وانتشار الرفق والركيزة

أهتم بالوجود عند العد وقدرة الرد والنزول

قافلة تتبعني عند الشعور مرحباً بالأخلاق وعلم الأمل قد شاع

قلمي القلب ولا يوجد له رفيق غير الشعور ومحطات العبور

قلمي القلب ولا يوجد له رفيق غير الشعور ومحطات العبور

فأجعل للضيق أبواب لكل باب تسجيل خروج ولكل خروج تفكير الكنوز

وكنزك أن تعيد نفسك على الهدوء والتفكير والوارد من الخير أعلم وأجعله الرفيق لك.

قلم : الداخل، التاريخ: مؤجل، توقيع : لأجل الإنسانية الداخل مؤجل لأجل الإنسانية.

فيديو مقال (مع الضيق نفسية شعور)

 

 

 

أضف تعليقك هنا