أعلى السلم حيث المجتمع

الانتقال لا يتجدد مع التخلف وتصريح العقاب لا يكون واقعياً
ونماء الجزء لا يعني نماء الاكتمال والخطوة لا يتخذها الشهود.

مع الأفضل

سأل عن طريقي وخاضَ معركتي يسألني القلب عن فقدان صاحبتي
هنا يتقدم الشخص بِأن يصبح الأفضل مع عدم القدرة لكي يظهر نفسه للمجتمع
وهذا الشيء يفقد التركيز ويفقد الاستماع والحوار الصحيح التابع والنابع من القلب
والبعض يظهر مظهر التقيد ولكن طرف القول يعمل للنفس فقط
لكي يحتسب قوله في عمله الغير منظم والذي يريدة أن يكون الأفضل
هذا الشيء يتعايش معه إلى أن يصل إلى الجنون أو الأنحراف العقلي
وهذا شراب من هذا الغباء الذي يتخذه البعض على أن الفعل صحيح
والقول هنا صحيح العقل لا يكون دائماً مرتبط بالواقع بل البعض يفقد عافية القلب
نحو الأفضل وفق القدرة والارتباط الصحيح وليس من تخلف العقل وصنع الغباء
وأين أتنفس أن ضاق العشق من غباء عاشقه.

النصف للآخر والكمال للأتباع 

أصدقاء في الحياة قد يكون حديث الأمس لا يظهر مجدداً لأجل النفس والكمال
يختلف الصديق عن أخيه لكي يتمكن منه على الكمال والاتّباع وسلب فكره عمداً
يجتاح العصر ويغتسل نصفه لكي يكمل النصف الآخر في وقت آخر
يقول لاحقاً لكي يتم النظر وفرض الغباء على صاحبه أو أخيه ليلاً ونهاراً
ويتم سرق القلم من صاحبه لكي لا يتم النظر بالنهار وسحب الليل
ومع النصف قد يذهب ذهاب التفكير والألم وما تخفيه القلوب عند فقدان الشعور
فقد يكون الباب سلاحاً عند دخول الخاطئ أو الصحيح وقد يكون الرمز بريد قاطع
والعيشُ فاقد والسيرُ عاجز والأملُ ساحب والأرضُ حاكمة العين

الأرقام قد تفرض خاصية التجمع من جديد

هنا سبيل آخر ومجرى السبيل قد يكون الإنهاء وفرض الأمور على الأتباع
ليس بشيء سيء عند الخاطئ عند النظر إليه ولكن الخاطئ يعلم ما يفعله
ويعلم قوة الدفع وقوة الموقع وجوانبة من الأتباع الذي يحدث ويتحدث به
وأن الأرقام قد تعود لفرض أسلوب التجمع للنصف والأتباع عند التوسع
فلا شيء جديد فإن البشرية شرية النفس قبل أن تظهر ووتتألم في الممشى
وسوء السيء قد يسوده الصالح في الاختلاف وقد يسوده السيء بالانتقام
هنا دراسة مهمة لكل شخص وهو التعامل والتغافل وفرض القوة على الآخر.

ضعف جانب

التساؤل قد يكون انتقام وفرض العيون على المخاطر تسيء للخلف قبل تقريره
البعض يتخذ من ضعف الجانب الأيسر بالأسفل والأسفل بالأيسر لإضعاف النفس
وهو لا يعلم أن ضعف الجانب الأيسر يؤدي إلى النهوض ثم السقوط
وأن الأرقام قد لا تستجيب وفق الأسفل من الطريق الأيسر ومن الأيسر له
والبعض يستخدم ضعف الجانب الأعلى من الأمور المهمة واللازمة للفعل والبداية
وأن السلم المجتمعي يأتي بالتدريج والفعل الصحيح التابع غير القاطع من الجوانب
وأن الجانب الأيسر سكونه معقد وتشكيلة يحمل ثقل العنوان وشر الأقدام
عيون تترقب لأجل الخلاصة والتنقل على الشيء الأفضل المبالغ فيه والوارد من النفس

السيطرة على المجتمع أمر من الخفايا السلبية

سر المركز الأول للسلم المجتمعي الغير صحيح يجعل صاحبه فاقد الطريق
ونحن لا نحتاج إلى شهود لأجل الخلاصة بل نحتاج إلى معرفة النفس والطريق الصحيح
وضعف الجانب الأيسر سيء إذا كان الطريق يأخذ ما خلف السلام والأمان
وهنا قد يكون الإنهاء بسيط من أجل الخلاصة الفكرية على التخطيط والإنهاء للنفس
وأعلى السلم يرتديه البعض على محمل الأثقال وطرق الأقفال السلبية للنفس
والسيطرة على المجتمع أمر من الخفايا السلبية التي تتوسع لإمكانية الطريق المتقطع
والغوص في البحر لإظهار السواد من العمق صلاحية لا تنتهي بفترة أو بقضية واحدة
بل يحتاج الأدب أن يظهر العمق بأدب وبأسلوب الإجابية الواقعية العادلة
لكي يكون هناك وزن معين يعتمد القضاء بأستمرار دون التفريق وجرح الأقدام بفارق معين.

حب الطعن وكسب الاكتمال

الكثير يعتمد على الأطراف القوية التي تكسر مصباح من أشعل الخلاف ولكن التكرار فاضح
والطعن لأجل السلم النفسي خطير على السلم المجتمعي الذي يتشكل ويحمل عناوين مختلفة
وحب الظهور وطعن الظهور وشق الطريق يتخذه الشخص على القناعة أو الأتباع
لكي يكون الطعن سبب في كسب الأكتمال على فترات محددة تعتمد على فرض الأشياء الداخلية
وماهي الأشياء الداخلية؟ هي معرفة ما يريدة الشخص من داخلة قبل أن يظهر الخارج منه
وعلى الكل أن يفهم أن السلم المجتمعي قد يكون مغلف بأحجام تتوسع لإمكانية الطريق المتقطع فيه
والواقع لا يجهل الحدث والحدث لا يجهل الرؤية وهنا الأبواب تتفتح على سبل القرار
فأنا لا أقول أن هناك عنوان معتمد لأنني أن تحدثت عن الأعتماد سأعتمد الفرصة لجذب الكثير

الشيء الخاطئ شيء تابع

إن الكثير قد يتداخل بالماضي والحاضر أو يعتمد حق الحدود وصفات الوجود
وأن سلسلة الغبار قد تكون محطة إنتقال للأطراف المعتمدة بأمر أو من غير أمر
وهنا لابد من أن يشعر الشخص أن فعل الأطراف على الانتقال السلبي قد يعيدك من جديد
وهو أن الجديد سيكون أشد من ضرب الحديد لأن الأنتقال شديد لا يؤهلك لأنتهاز الجميل
واعلم أن الاكتمال لا يكون على الشيء الصحيح وإنما يكون أيضاً على الشيء الخاطئ
ولكن الشيء الخاطئ شيء تابع والتابع ينتقل لمن أرادة حاضن لكي يكون هناك وزن مختلف وفارق
والآن تحدث عن الفقدان هل من صحيح يعيدة وهل من نقطة سوداء تبتعد عن ماضي الصراع؟!….

فيديو مقال أعلى السلم حيث المجتمع

https://youtu.be/tix7PbdmoWQ

أضف تعليقك هنا