كاميليا إيهاب عبد الوهاب

السقف ينهار

غرفتي و (الصنايعي الشاطر) فترة وجيزة مرت ، يومها دخلت إلي غُرفتِي لكي أنام .. نَفضتُ فراشي و قولت “باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين.”  تصفحت هاتفي بلا هدف حتي أضيع في النوم ،  أغلقت عيني ، و …

أكمل القراءة »

و بَكتِبلَك

و بَكتِبلَك بقلم: كاميليا إيهاب عبد الوهاب

و بَكتبلَك .. و أقول أهي ذكري لم تَحدث .. و قَد تَحدث فـِ يوم مِن الجاي عَسي التأريخ يِلمع عيني وقت مَا تِشتاق مُلاقاة سَبب نُورها .. تلِاقي الضَي ، و تِطرح ضحك مِتخبي و يقوم نبض في قلبي يضُخ الدم و يِصبح حَي. و بَكتبلَك.. برغم الشُح و …

أكمل القراءة »

“شغف لكُل تسعة أشهر”

"شغف لكُل تسعة أشهر" بقلم: كاميليا إيهاب عبد الوهاب

مات الشغف؟ قَلت الروح ، لطالما سمعنا تلك الكلمات تتردد بداخلنا أو علي ألسنة مَن حولنا ، فلننظر إلي ذلك الرأي الصغير عن تجربة خاصة. “طالما أحببت هؤلاء الأشخاص الذين يتفننون في صياغة كلماتهم فيغزلون نسيجاً ناعماً يُدثر أطراف أعصابك التي أصابها صقيع التشتت ، و ظننتني مِنهم بشكل كبير …

أكمل القراءة »