منذ نعومة أظفاره وطموحاته تعانق السماء لم يكن شغله الشاغل لعبة أو قطعة حلوى كانت نظرته دائمًا تدور حول تساؤل لم يبرح يشغل تفكيره لِم لا أرى وطني بينهم ؟ وظل هذا التساؤل يراوده صحوًا وحُلمًا. شبّ الفتى … وشبّ معه حلمه وكله يقين بأن هذا الحلم سيكون حقيقة وسيراه …
أكمل القراءة »