الأم الثانية هي تلك الأم التي لا تقل عظمة عن الأم الأولى ..حنانها كحنان الأم الأولى واحتوائها وعطفها واهتمامها وكل ما فيها لا يقل عن الأم الأولى حتى أنه في بعض الحالات الأم الثانية كانت أقوى من الأم وأي أم في أمومتها والجميل الرائع الذي يصدر من أمومتها الحقيقية الغير …

لم تعد الشكليات في مظهرنا وملامحنا فنلبس الأقنعة التي نود ونقلعها متى أردنا بكل سهولة وبساطة ويتقبلها الغير من يشاهدها لأنها في البداية في النهاية قناع نحن من صنعناه وزيناه وجملناه كما نرغب ونريد ليعجب كل عين تراه وتنجذب اليه بعد الخلطة السحرية التي قمنا بها في صنع واعداد الأقنعة. …

ما دمنا متواجدين بالحياة فأكيد نحن نعاني ونمر بالعديد من الصعوبات والمصائب والمشاكل والهموم التي غير مخفية ولا غائبة بالحياة وعلى الأرض فهي بالكثرة والكثرة وسنمر عليها بكل مراحل وفترات العمر لا محالة وقد خلق الإنسان في كبد. هل قد نكون نحن السبب في معاناتنا؟ قد نكون نحن سببًا في …

إن مسؤوليات والتزامات المرأة شاقة وليست بالسهلة وتحتاج إلى جهد وعمل مستمر وإلى صبر في نفس الوقت فالذين لا يقدرون جهد وعمل وكفاح وتضحية ومقاومة ومثابرة المرأة كثيرون هم منها وهم قريبون منها وهم بعيدون وغرباء عنها ..وحتى هناك من يرى بأم عينه جهودات واجتهادات المرأة وينفي ويدعي عكس ما …

المرء له العديد من الأعمال والواجبات والمسؤوليات والالتزامات اليومية والأسبوعية والشهرية والسنوية وأنه يبذل كل طاقته وجهده وإمكانياته سواء المعنوية أو الصحية أو المادية في القيام باللازم والمفروض على أكمل وجه وكما يجب أن يكون.(الشكر واجب). (اقرأ المزيد من المقالات على موقع مقال من قسم مهارات شخصية). فهذا هو الانسان …

أعمالنا وأفعالنا وأفكارنا وتخطيطاتنا ورغباتنا وما يدور في خاطرنا يحتاج إلى إصرار كافي… الإصرار المليء بالحماس والإرادة لنتقدم ونقوم بما نود القيام به دون تراجع أو تردد أو كسل… فالإصرار فيه النشاط والحيوية ويجعلنا نحب ما نقوم به وما نحبه يقدم لها الإصرار الذي ليس لنا بدونه فهو الشيء الأساسي …