الموضوع: الحزن

صرخة قلم – #قصة

صرخة قلم - هي قصة قصيرة عن معاناة عاشها كاتب مع قلم وتضمنت صراعا نفسيا عنيفا

صرخة قلم في ليلة من ليالي خريف الروح الماطر. جلست في إحدى زوايا غرفتي المظلمة إلا من تلك الأضواء المنعكسة من حبات المطر الساقط على نوافذ الغرفة كشموع تتلألأ بالأضواء الخافتة. أمسكت قلمي مسترسلا في كتابة الأحلام والطموح والأحزان والهموم التي تعج بها مخيلتي. سقط القلم من يدي ممانعا أو …

أكمل القراءة »

مابين يتيم الإدراك ومُتيَّم الحُب

مابين يتيم الإدراك ومُتيَّم الحُب .بقلم: عبيده احمد هركل || موقع مقال

دائماً ما أغدو وحيداً كيتيم الحياة تماماً حيث أنني ألهو في النفي فأتعثر في خيبات الوطن..وأتعثر في خيبات الهوى حتى أنَّ الهوى كانَ يجعلني أضيع في عالم الخيال. الحب الكاذب كنت أهرب مهرولاً من حبًّ سرابيّ اللون نحو هاوية الحقيقة التي كانت تجعلني أصرخ من صميم القلب إلى حقيقة الواقع …

أكمل القراءة »

حربُ الذكريات

حربُ الذكريات... بقلم: مها الطيب... موقع مقال

بقلم: مها الطيب الماضي ما بين ذكريات مؤلمة وذكريات سعيدة  إن الذكريات كبوقةِ صائغ يُسيل منها الذهب، الذكريات كَبائع ورد تائه لا يعرف أين يذهب، الذكريات كَـطفلٍ رضيع إذا بكىٰ لا يسيل منه الدمع، الذكريات كـَ النار الموقدة فإذا اطفِئت لم يتبقَ منها سِوى رماداً لتبقىٰ أنت جالساً في المكان …

أكمل القراءة »

الغياب الصريع،الإله في وجه الإنسان!

الغياب الصريع،الإله في وجه الإنسان! بقلم:محمد البعوم || موقع مقال

صوتٌ روماني يدخل إلى الأعماق ، يناجي الخلجات ، ينساب كسمفونية تعزف لمشهد درامي أسيف.لقد ختارت الغياب ، وهي تعلم أن الجروح تُبلى بالنسيان ، وأنّ غياب المرء عن الحياة هو تغييبٌ للذات والحياة نفسها ،لكن ثمة أمورٌ في حياتنا العابرة تشهد أحداثٌ متضاخمة ، تتبلور فيها الرؤى في الطريقة …

أكمل القراءة »

جدران القصر!

جدران القصر! بقلم: محمد حسني عبدالباقي || موقع مقال

جدران تخفي وراءها ذكريات وأشواق يحكى أن… كان هناك قصر مرصع بالماس تحتضن أسواره ورود تسر الناظرين، جدرانه عاليه فى شموخ، يميز ملامحه هدوء أبوابه المغلقة، فعند فتحها تشتم الدنيا رائحة الطمأنينة المنبعثة من قلب دواخله، حملت ابتسامة القصر بين طياتها آمال وأحلام ضاحكة ،فكل صباح تملأ زقزقة العصافير المكان …

أكمل القراءة »

ما لا نبوح به

مالا نبوح به.. بقلم: مودة طه... موقع مقال

بقلم: مودة طه في البدء وقبل بضعة أعوام، وأنا أغرق في موجاتٍ حزنٍ بدون سفينة ولا طوق نجاة، وجدتك. لم تكن أنت بالتحديد، بل كان صوتك لم تكن أنت بالتحديد، بل كان صوتك !صوت يخرج من تسجيل صوتي ويدخل إلى قلبي، يبني لي سفينة، بشراع كبير، واتجاهات واضحة، فينتهي الغرق …

أكمل القراءة »