الموضوع: أمي

ورحلت أمي (عندما أشتاق ويستحيل اللقاء)

ورحلت أمي (عندما أشتاق ويستحيل اللقاء) || بقلم: أسمهان عريقات || موقع مقال

ليس الموت بمشهده المهيب نهاية للحياة، ‏حقاً وصدقا بدايةً مختلفة لكل حكاية وكفى بالموت واعظاً، ‏ذاك المهيب الذي يزورنا رغماً عنا، تنفيذ الأمر سماوي وامتثالاً لحكمةٍ ربانية بأن لكل أجل كتاب، ‏رغم الألم الذي يسحقني، اللهم لا اعتراض. رحلت أمي! منذ سبعة عشر يوماً ودعتُ أغلى الناس، ذاك الوداع الأبدي …

أكمل القراءة »

حبيبتي الأولى

حبيبتي الأولى. بقلم: د عبدالمالك لمعمر || موقع مقال

دعوني ابدأ القصة من الاخر البداية دائما ما تكون معقدة، نعم أنا محق في هذا الأمر، لذلك عليكم الانتباه جيدا، التسلسل من النهاية الي البداية صعب نوعا، لكنه شيق سوف أدعكم تكتشفون هذا الأمر، لندع الشكليات جانبا ونغوص في الموضوع، لابد ان العنوان أربككم قليلا لكن لا تهتموا دعوا الأمر …

أكمل القراءة »

عِقد الياسمين

عِقد الياسمين. بقلم: ندى السوالمه || موقع مقال

منذ الصغر، و قلبي معلق بعِقد الياسمين الذي طالما زينتني به أمي، العقد الأبيض الزاهي ذو الرائحة الزكيّة، كان بالنسبة لي كاللؤلؤ والزمرد من شدة رِقة يداها وهي تعقد خيوطه البيضاء حول رقبتي، وتأكد لي مرارا كم أنا جميلة.لم أكن أعي حينها أنها الياسمين بذاته، و أنها أصل الصفاء والطيبة، …

أكمل القراءة »

إنَّ أمي جذر يبثق أمما

إنَّ أمي جذر يبثق أمما....بقلم: لمياء مسعد...موقع مقال

بقلم: لمياء مسعد علمتنى أمي كلمات أرددها وأدوّنها دوما قالت لي “بنيتى إن النساء جميعهن أمهات فلا تخصنيني بالذكر عنهن ، صغيرتى فكما أنا أم للجميع ليس لكم فقط فهم أيضا أمهات لكن”. يا أمّاه يا حبة القلب والعين ي أماه إنى صغيرتك أقدس كلماتك ي حبة القلب والعين ولكن …

أكمل القراءة »

هي أمي

هي أمي... بقلم: هبة أحمد محمد... موقع مقال

بقلم: هبة أحمد محمد هي النور الذي يضيئ لي حياتي، هي العفاف الذي تجملت بأخلاقه ، إنها نور الدنيا ووهج الحياة، إنها الهواء الصافي استنشقه كل ثانيه، آنه وشم في كل خلايا جسمي، فأنتِ كالزهور في الحديقه، أنت نبض القلب ونور العين.أسعد عندما أسمع من أحد أنت تشبهين أمك، داسعدو …

أكمل القراءة »

لحظة وداع باكية

لحظة وداع باكية ... بقلم:محمد دومو ... موقع مقال

الموت القادم بالمستشفى دخلت غرفة أمي، والقلق يجوب في نفسي، هناك الموت كان حاضراً يترقب وينتظر جالسا، لكنه بين الفينة والأخرى يقف، وكأنه مستعجلا فيجلس ثانية يترقب وينتظر كان يريد الذهاب لكن! لست ادري ماذا يريد؟ ولا حتى لماذا هو هنا؟ وانا ازور امي هذا اليوم، كنت لا أريد ازعاجها …

أكمل القراءة »