أجريتُ في كلامي عن أساتذتي الذين تشرفتُ بمعرفتهم أن أسوقه دون الالتزام بمذهبٍ معينٍ في كتابة الترجمة، وإنّما هي مشاهدُ مرئية لحالهم، ومشاعر فياضة يسجلها قلمي من حينٍ لآخر، فلا حرجَ إذا ما ألحّت عليّ عبق الذكريات أن أشرق وأغرب في تراجمهم، وجلّ مبتغاي أن أجدد الذكرى بمن عرفتُهم مِن …
أكمل القراءة »