في ذلك المشفى، كنتُ أسيرُ باحثةً عن غرفة إحدى المرضى. بين غرفةٍ وأخرى كنت اقرأُ قصصًا في عيون روادها.. كنت أرى نظرات عتبٍ، نظراتُ حزن، نظراتُ أمل ونظرات يأسٍ وخيبات.. في ذلك الطابق المختص بكبار السن كانت هي الصدمة، كانت هي الخيبة ونظرات الإستغراب من حال هذه الدنيا أو من …
أكمل القراءة »