المدن الآن ممتلئة بجواسيس منتشرين في الشوارع والمقاهي والبنوك والأسواق …
أشخاص مهنتهم التنكر منهم من يتنكر كمتشرد ومتسول ومنهم من يظهر على شاشة التلفاز ويقول أن بلدك رائع للسياحة…
حتى لا تشك عندما ترى وجوها جديدة، الوجوه التي تعتبر ضمن المخطط الذي يضرب الركائز الاساسية التي تقوي العلاقات الاجتماعية في البلاد.
يمكنك أن تعتبرها حرب لكنها تخلوا من الاسلحة
ورغما انها حرب صامتة الا انها فتنة، حيث ستبدأ بتأثير على نفسية المواطن اذ ستفرق بين الشمالي و الجنوبي والامازيغي …
فلا تجعلوا من أنفسكم جزءا من هذه الفتنة.
قال الرسول ﷺ : (لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد