تسعى شعوب الدول النامية نحو الدمقراطية معتقده انها الوسيلة الواحدة و الوحيده لتحقيق الرخاء و التقدم و التنمية على جميع المجالات لكن هناك نموذج عصرى لا يمكن اغفاله اذا اردنا مناقشة هذا الامر بشجاعة.
هذا النموذج برهن بقوة على ان يمكن تحقيق اعلى تنمية اقتصادية و افضل تطوير للتعليم والبحث العلمى وتحقيق طفره فى المجال الصحي، والقضاء بنسبة كبيرة على مشكلة البطالة دون الاعتماد على الديمقراطية كوسيله للتغيير.
انه التنين الصينى , فكلنا نعلم ان الصين دولة ليست ديمقراطية ولا بها تعددية حزبية ولا تداول سلطة بين الاحزاب ومع ذلك حققت كل ما سبق بالاضافة الى انها من اكثر الدول الدائنة لامريكا.
اذن فكما لكل داء دواء فلكل شعب خصوصية يجب مراعتها عند حل مشاكله لا يوجد علاج واحد لكل الشعوب.
فليس بالديمقراطية وحدها تحيا الأمم , فهى ليست العلاج السحرى لكل مشاكل شعوب الارض فالديمقراطية وسيلة من وسائل اصلاح احوال الشعوب وليست غاية فى حد ذاتها و اسألوا الصين.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد