” إسلام جوبر ولا يهود خيبر ” مثل دمشقي قديم يحكي قصّة #جوبر باختصار ذلك أن جوبر كانت المركز الثاني لليهوديّة في العالم بعد ( خيبر ).
وفي أثناء الفتوحات الإسلامية لبلاد الشام وتحديدا في عهد سيدنا عمر بن الخطاب استطاع المسلمون فتح بلاد الشام بأكملها بعد معارك في محيط كافة المدن في مناطق سوريا وكافة بقاع الشام، وطبعا جوبر كانت أحد البوابات التي دخل منها الفاتحون المسلمون.
يث يوجد فيها قبر سيدنا حرملة ابن الوليد، فعندما شاهد اليهود حسن تعامل تعامل اهل المنطقة من المسلمين الفاتحين (“لا تخونوا ولا تغدروا ولا تقتلوا ولا تقطعوا شجرة مثمرة…” أطلق اليهود أنفسهم هذا المثل ومن يومها أصبحت جوبر حصناً للمسلمين
وهي كذلك اليوم تدافع عن شرف الأمّة .. سقوط جوبر لا قدّر الله سيكون منعكسه السلبي أكبر من تفريغ داريا والمعضميّة والوعر جوبر برعاية الرحمن
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد