هناك الكتير من الراجال مازالوا لا يقدرون المرأه ومنهم من يظنون انها لا تصلح لعمل اي شيء، سوى ان تصبح ربة منزل فقط ولاكن هاذا غير صحيح فالمرأه قادره علي فعل الكثير والكثير.
وهناك قصه تدل علي ذلك في الحرب العالمية كان هناك الكثير من جرحي والمصابين الذين يشارفون علي الموت وفي يوم من الايام جائت مجموعه من الممرضات بارادتهم وبعزيمتهم ليعاجوا هؤلاء المصابين رغم خطورة المكان والأحداث، ولكن الرجال كانوا يستهزئون منهم ويقولون انهم لن يستطيعوا الصمود الى النهاية، وكانوا يضايقونهم، اذ كان ممنوع إعطاء الأدوية والأغطية الا باذن من القاده حتي القاده كانوا يظنون انهم لن يستطيعوا فعل اي شيء، ولان بعد فتره وجدو اننهم مفيدون جدا اذ قل عدد جرحاهم الي ١٥٪ بعد ان كانت ٨٥٪.
أنا اعرف أن المرأه الان اصبح لديها حقوق مثل الرجل ولاكن هاذا المقال موجه الي اصحاب العقول الضعيفة والمتعجرفة الذين يظنون دائما أن المرأه ليس لديها أية مواهب أو قدرات
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد