سيدرك أنصار#ذيل_الكلب على الضفة الغربيّة لحلب أنّ الحياة لن تعود كما كانت ” أراكيل و قهوة وورق شدّة إلى جوار القلعة الشامخة وسيدركون أيضاً أنّها ليست ” مامونيّة و قيمق وشعيبيات ” و أنّها ليست “سودة وشقف عتيق “.
و أنّ مزارع “خان العسل ” لازالت بعيدة المنال ، و أنّ الدبّابات لازالت تربض في ” ملعب الحمدانيّة ” و أن ّ ” الراموسة ” باتت بحاجة لتصويج.
سيدركون و يدركون قبل أن يروا على القلعة لوحة كتب عليها بالروسيّة ” باب بوتين ” بدلاً من باب الأسدين و قبل أن يسهروا في “ساحة سعد الله لافروف ” و قبل أن تعود صالة الكندي لعرض أفلام حقبة بريجنيف التافهة.
باب بوتين بدلاً من باب الأسدين
ساحة سعد الله لافروف
صالة الكندي لعرض أفلام حقبة بريجنيف التافهة
لكنّهم بعد ذلك سيكابرون و يكابرون و يمتنعون عن الشكوى كحال فتاة تزوّجت أزعراً رغماً عن أهلها و أقربائها و الناس أجمعين و حين سوّد عيشتها خجلت من الشكوى مخافة الشماتة
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى كثير من خلقه
#حلب
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد