“لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه”
هذا الحديث الصحيح لحبيبي محمد صلى الله عليه و سلم يشهد بعظمة نبله زو سمو خلقه و مكارم أخلاقهو هو من جوامع الكلم و مقصد هام من مقاصد شريعته السمحة فالإيمان الذي هو الإعتقاد القلبي السليم لا يتحقق في الإنسان و في كل الشرائع السماوية إلا بمعنى المحب و قد ركزه الرسول و أوصى به بل حصر الإيمان فيه. إن الحب أنبل المشاعر الإنسانية و أرقاها من ناله نال الإيمان الخالص الصافي فكان قربى لله تصلح ما بعدها من الفرائض. فلا معنى لكل عمل إن غاب الحب فهو الشرط الأساسي لصلاح العمل. فما أروع الحبّ في جماله. بالمعنى و اللفظ.
أعتقد جازما أن الأمّة الاسلامية تدحرجت من خير أمة أخرجت للناس لضياع المحبة بينها. فالحب يعصم من العدوان و الرذائل و سيد الذرائع. فما أحوجنا للحب و نحن في ذكرى عيد الحب.
و من هذا المفهوم فالاحتفال بعيده ضروري . بل واجب على الأمة.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد