يريدون أن أقول فيكى الشعر : وما أنا بشاعر
عذرا يا سيدتى عن عدم معرفتى لكتابه الاشعار.
فالحب مدرسه وانا لم اكن يوما من الشطار.
برغم تعاليمى اساليب المكر على يد كبير الاسحار.
وفن الحيل فى خداع اميرات الاقمار.
وتجاربى التى طالما عشت فيها نشوت الانتصار.
لاكنى لم اعرف ان ملوك الشرق تختلف كثيراً عن اميرات الاقمار.
فالشوق سحر يقزف فى القلوب جمر فى ضوء النهار.
فعذرا يا سيدتى فى شكى فى قدرتك وغرورى بنفسى .
فانا من قديم الازل لم اهزم ولم ارفع رايه الانكسار.
دعينى فقط ان اجمع حروف لكى اعبر فيها عن قله حيلتى وضعفى امام حسنا زاده الابهار.
فالعين ترى كل شئ جميل فاذا زاد الجمال تكف العين عن الابصار.
فكيف احاول الوصول اليكى وكل شئ لديكى وان حقيبتى خاويه من الحيل والافكار.
فارئفى بجهلى فى انتصارات طالما اعتقد انها انتصار.
فالذى يراكى يعرف ان لا شئ قبلك يستحق ان تراه الانظار.
فعذرا عن عدم معرفتى لكتابه شعرا.فان للشعر حروف لا تليق ان تكتب لملوك ذاد حسنها عن الشعر والاشعار .
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد