ولدت في عصر يجهل معنى السعادة فما كان مني إلا أن أجهلها، انا كذلك بدأت حياتي مثل أي شخص يعيش في زمننا هذا.
بدأت أركض خلف المال قلت ان السعادة في الوظيفة فأنا سوف أملك بعض المال، ما إن توظفت، اكتشفت أن المال الذي أملكة غير كاف لاسعادي، قررت أن أبحث عن مال أكثر، فبدأت في البحث عن وظيفة براتب أعلى كي أملك الكثير من المال.
و بعد فتره من الزمن عثرت على تلك الوظيفة التي كانت كافية في تغير مستوى معيشي ما ان وصلت لها قلت لي نفسي السعادة ليست هنا.
انا بحاجة لي الكثير من المال مع الشهرة، و بدأت في مهنة التمثيل و بعد فترة من الزمن و صلت لي الكثير من المال مع الشهرة العالمية، رغم كل هذا السنوات التي مضت و بعد ما وصلت إلى الشهرة مع المال لم أجد السعادة.
و اكتشفت ان السعادة كا السراب كل ما تصل إليها لا تجدها و الان و انا على فراش الموت و لم يبقى من عمري الكثير اكتشفت ان السعاده كانت في داخلي لم تكن تطلب السعادة المال أو الشهرة كانت في حاجة من يكتشف ان السعادة في داخله لا في المال ولا في الشهرة ولا في حب الناس أو كرههم لك.
جميع هذي الأشياء هي سبب من أسباب السعادة و ليست السعادة نفسها فلا تحصر السعادة في داخلك أو تربطها في وقت أو في ان تملك شي أو شي لا تضع الكثير من الشروط لي تخرج السعادة فاهي في داخلك هي لا تريد المال أو الشهرة هي تريد من يلغي عنها الشروط لي يخرجها.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد