هناك بعض الاشخاص قد لا تتكرر فتجدها تتسلل الى القلوب وتخترقها بسهوله ويسر وبمجرد رؤيتهم يصنعوا الابتسامه والبهجه بداخلنا ولا نريد بجوارهم الإنتهاء من الحديث الأن واحياناً قد لا ندري السبب الحقيقي وراء تلك الإبتسامه الواسعه التى تملئ وجوهنا ، وهناك أشخاص أخرين مجرد وجودهم قد يؤذيك أويعكر صفو ذهنك .
لنجاوب على هذا السؤال يجب أولاً أن نتعرف سوياً على قواعد لجذب القلوب لنكتسب الكثير من صفاته الحسنه
ولكن نظراً لابتعادنا عن الله وانشغالنا بأمور العالم ومحاوله إرضاء أنفسنا فقط فكم نفتقر فى تلك الأيام إلى الأداب العامه والذوق الرفيع وحسن التصرف فى التعامل مع الأخرين وخاصه بين فئه الشباب فى هذا الجِيل وإبتدأت تسقط تلك المعانى والمصطلحات الجميله من قاموس أفعالنا لنستبدلها بمعانى الفوضى والعشوائيه فى الفكر والفعل .
ولكن يظل الإنسان وبشكل عام ينجذب تلقائياً وبالفطره إلي الشخص الودود الذى يجد الذوق واللطف مسكناً لهما بداخله فيتمتع بلباقه الحديث وحسن التصرف
افعل ما بإستطاعتك وما تعجز عن تغييره فإتركه لله وليكن مبدأك “أما أنا فالاقتراب إلى الله حسن لي ” وهو سيعلمك ويرشدك الطريق الذى تسلكه وهو القادر أن يساعدك أن تكون أكثر نضجاً ورقياً .
وللحديث بقيه ولكن قبل أن أختتم كلامي اود أن اوضح لك حقيقه هامه وهى انه بتطبيقك للقواعدالسابق ذكرهاوقبل أن تكسب محبه الأخرين ستكون أنت المستفيد الأول منها فأعمق معانى السعاده يمكننا أن نجدها فى متعه العطاء .
فيديو فن التعامل الراقي
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد