لا أدري حقاً.
ولكنه شعور جميل ، شعور يوقظني كل صباح ، شعور يغمرني بدفئ وحنان، شعور مليئ بالحب الخالص الذي لا يشوبه شائب. رغم كل هذا نجهل قيمتها ونعتبر كل شيء يأتينا منها هو ما يجب أصلاً أن يأتي، متناسين أن كل هذا يتطلب من التعب والإرهاق الشيء الكثير الذي إذا حمله غيرها مات قهرا من شدة الغفلة والتغافل.
بأيّ طريقة كانت وبأي وسيلة تتوسل بها ، عليك أن تحسن إليها وتكرمها وتنشر عطرك الذي لا يساوي شيئا أمام عطرها ( لا أقصد بالعطر كمعنى إنما أقصد به أخلاقك وتعاملك لأنك بهذه تخلق ريحاً طيبة لا تُشَمّ وإنما تُرَى ).
قلبها يصيح ويشتكي ، ولسانها رطب بالحوقلة والدعاء، في خلوتها تطن كالنحل، رجلاها تتشقق، رأسها يكاد ينبثق، عيناها ماتت غرقا.
أحا ل قوتي أن أجمع شتات أفكاري ، وألمّ بكل أدبي الفقير ، وأحاول أن أصفها وصفاً دقيقا من كل جوانبها ، لكني عليل في الأدب ،فقير في المعاني ، لا أحسن لا وصفاً ولا رسما.
في النهاية أقول لك من لب قلبي:
( أفعل المستحيل لكي تجعل أمك تسبح في بحر السعادة )
فيديو أمي
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد