لطالما تمنيت ذالك الثوب الأبيض الصافي لكن كنت أسيرة ذلك الظلام الحالك، لا أستطيع العودة إلى شجن الحياة الدافئ، يقيدني في اغلاله الصدئه ويبعث في اطرافي نسيم الخوف، يسعى دائما إلى تحطيم احلامي الصغيرة
فما العيب ان احلم بمضغة من رحمي أرى بها جمال الحياة المظلمة في داخلي
في كل يوم يزداد خوف(ي) من الحاضر اكثر فاكثر
اشعر وكان احلام(ي) ترحل بعيدا عني إلى مكان لا رجوع منه
إلى أن جاء رجل احلام(ي) الوسيم
أنا لم أره في عيني لكنني أحسست بكل بقعة في وجهه
كان نحيل الوجه و ذو لحية طويلة
عيناه كبيرتان بعض الشيء
لم يطل حلم(ي) كثيرا فقد ابصرت في ظلام
لم اتخيل أن أبصر وعندما أبصرت لم أجد ذالك الفارس فلقد رحل حال وصول قطار الهرب.
هل كان يشفق على حالتي فقط!؟
كم كنت حمقاء عندما صدقت ذلك الفارس
كيف برجل لا ينقصه شيء أن يقع في حب
فتاة عمياء لا ترى سوا أحلام في خيالها
فيديو أبصرت في ظلام
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد