او لعبة بنك الحظ المصرية الشهيرة , اشتهرت في أجواء جيل تسعينات فهي قامت على تنافس عدة لاعبين في شراء سيارات وعمارات وبيوت ثم الفوز في نهاية او ديون وخسارة والقاء لاعب في سجن .
تعني المونوبولي الاحتكار فهي سميت تيمنا بالمصطلح الاقتصادي الشهير الاحتكار.
نظرا لاحتكار سلع في شوارع أمريكا. وتيمنا بأسامي الشهيرة للولايات الامريكية في لعبة .
وفي القواعد الأصلية للعبة كان بإمكان اللاعبين المشاركة في تأجير الأراضي، وبالتالي يمكن لجميع اللاعبين الفوز، لكن هذا لم يكن مثيرا في شيء، ما أدى إلى تغير قواعد اللعبة على يد تشارلز دارو هو من ابتكرها على أساس اللعب والتسلية، وسجل براءة اختراعها فيما بعد عام 1970، لتصبح واحدة من الألعاب فلكورية بالولايات المتحدة الامريكية من إنتاج شركة باركر ، وفي عام 1974، طبع للعبة كتيب خصيصا يوضح قواعدها ويوضح مفهوم الاحتكار ومخاطرة للجمع بين التسلية والتعلم.
ويعود تصميم واختراع اللعبة لصاحبتها إليزابيث ماجي عام 1904، وقد اتخذت مفهوم الاقتصادي الاحتكاري للاحتكار لتبنى عليه أساس اللعبة، فقد تم ابتكرها لشرح نظرية الضرائب لهنري جورج.
أردت أن تكون أداة تعليمية لشرح وجهة نظرها عن سلبية الاحتكار ولتوضيح الآثار الاقتصادية للقانون ريكاردو والإيجار الاقتصادي ومفاهيم الامتياز الاقتصادي والضرائب وقيمة الأرض.
وفي الفترة من عام 1906 وحتى 1930، ابتكرت ماجي سلسة متنوعة ومختلفة من الألعاب اللوحية التي تعتمد على النظام الاقتصادي والرأس مالية، وبدأ انتشارها بشكل ملحوظ عام 1933.
تم تغير قواعد اللعبة على يد تشارلز دارو هو من ابتكرها على أساس اللعب والتسلية، وسجل براءة اختراعها فيما بعد عام 1970، لتصبح واحدة من الألعاب شعبية بالولايات المتحدة الامريكية من إنتاج شركة باركر . فاصبح لها كتيب لفهم لاعبين لاستخدامها
زودت دعاية الصفراء على لعبة بنك الحظ منذ تحديثها على يد الشركاء الجدد. فظهرت مشكلة جديدة فجاءت الهواة جدد ,أستاذ اقتصادي ينسبها لنفسها بغرض الأضواء والإعلام .
أعلن رالف أنسبأش، لنفسه أنه المكتشف والموزع الأصلي للعبة وأنه نشرها بهدف توضيح مبادئ كل من الاحتكارات والثقة وخرق الأنظمة الاقتصادية. أصبحت لعبة محمية بقانون وشعار رسمي يضمن ملكين الاخوين على لعبة وزيف حكم رالف أنسباش .
يؤكد كتاب جينيس أرقاما قياسية عام 1999حيث توضع اللعبة في الأرقام القياسية من حيث عدد مرات اللعب بين ألعاب الألواح. واكثر لعبة تم اشتهارها في حين فهي تختلف بين البلاد وقارات واصول لعبة تختلف باختلاف المكان المتعارف عليه.
في سبعينات القرن الماضي انتشرت في مصر واشتهرت في الثمانيات والتسعينات بنسخة عربية من شركة جولد ستار. فتحولت اللعبة إلى فيديو جيم فانتهت إثارة الحماسة التي تمتع بها البعض في بداية لعبة ولم تلقي رواجا فسقطت.
فيديو مقال ديفيد الروماني حلقة يكتب : اللعبة التي لن ينساها أحد
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد