منذ أن انتهت الحرب العالمية الثانية وقسمت دول العالم الي دول عالم اول و ثاني و ثالث ، بدأت دول العالم الاول و الثاني يتصارعان من أجل سرقت خيرات دول العالم الثالث .
الاحتلال لا يتعلق بوجود جنود أجانب داخل الدول العربية بالعلم من وجود قواعد عسكرية أجنبية دل اكثر الدول العربية ، أما عن خيرات الدول العربية سواء كانت بترول غاز ذهب مياه محاصيل زراعية الخ الخ فهي ملك للشركات الأجنبية وللدولة صاحبت الثروات الطبيعية لهم نسبة أقل من الشركات الأجنبية ، فهذا يسمي احتلال . أما عن صناعة الأسلحة فنحن ممنوعين من صناعة سلاح محلي وطني ١٠٠% نشتري السلاح الأجنبي مما يجعلنا بحاجة إلي غطاء نقضي اجنبي داخل البنوك الوطنية ومما يؤثر بالسلب علي اقتصاد و قوة العملة المحلية أما العملة الأجنبية ، وايضا نقوم بدعم الصناعة الأجنبية و توفير فرص عمل للأيدي العاملة الأجنبية فنحن أولي بذالك الأمر ، فذالك يسمي احتلال .
أما عن القروض التي ليس لها أو من اخر فهي خطر كبير يؤثر ايضا علي السوق العربي مما يجعله في حاله ركود و زيادة نسبة العمالة بسبب شروط صندوق النقد وطلبه لرفع الدعم و تعويم العملة واعتمادها علي خاصية العرض و الطلب وبما أننا امم مستهلكة و مستوردة ولسنا مصدرين فالعملة و الاقتصاد يهبط مؤشراته بقوة ولا يعود الا إذا اصبحنا دولة مصدرة .
أما عن تجريف الأراضي الزراعية للبناء والاسكان فقد ضاعت تلك الرقه الزراعية علي مر العصور فلا اصبحنا دول صناعية و لا اصبحنا دول زراعية .
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد