العنوان منتقى بعناية فائقة , وليس مجرد بروباغاندا إعلامية , وذلك القصد منه , ويراد بة عدم التهاون بمدى الرغبة التقنية التي تسعى إليها جمهورية إيران الإسلامية النووية في برنامجها السري النووي, فالكل يركز على تقنية تخصيب اليورانيوم, وأجهزة الطرد المركزية, وتلك ماشتت به إيران إنتباه العالم ,بينما هي قد شرعت في إنتاج قنبلة بولتونيوم في مفاعل أراك بتقنية الماء الثقيل, فهم بلد التقوي والدهاء الاستراتيجي.
يبدو بأن العالم لدية الوكالة الدولية للساحة النووية, ولم تعد الوكالة الدولية للطاقة النووية في الرقابة والتتبع .
نعود مجددا لعنوان المقال ,وسأتقدم بمعلومات تعد من أبرز معلومات الأمن القومي اليمني, وأتحدى أي باحث في مجال الطاقة النووية ,أو الاستخبارات العسكرية بأن يثبت عدم صحة نقطة واحدة مماسيسرد هنا بكل شفافية.
الجواب يمكن استخلاصه من معروض المعلومات التالية:
بعد كل ماتم سردة فالعنوان منتقى بعناية ,وعيب على العالم التشكيك في قدرات الجمهورية الإسلامية الإيرانية ,وحجم خبراتها طالما ,وهذه المعلومات الرهيبة تنشر في اليمن ,وهو ذلك البلد الذي يحمل الرقم صفر في مجال التسلح النووي في إطار الممكن وليس المستحيل.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد