قف للعلم خشوعا و تقديرا
ففي فؤادي سكن الاهي و كان رحيما
علم بلادي مذهبي و حقرهم تحقيرا
البياض و الدم الوانه و حزن السواد غريب عندنا و كان هجينا
انا سلفي و من اجدادي رضعت حبا حليما
ما أحرق أسلافنا بيتا و ما قلعوا شجرا
وصيتهم لا تقتلوا شيخا و لا صبيا
كونوا جميعا بالحب للدين فتحا و فتحا مبينا
تبا ما صنعوا و كان عند الله جرما عظيما
يا نهضة البلاد انهضوا و ردّوا كيدا رهيبا
ان البلاد اذا احترقت كانت عليكم و علينا سعيرا
لخولة شهامة الابطال بانت لنا و كانت لهم جحيما
من أرحام الأسود جاءت و مثلها كثير و كثيرا
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد