تأسست مجموعة الزين “THE ZEIN” في عام 2015 من قبل رجل الأعمال عثمان الزين كشركة ذات مسؤولية محدودة، لبيع البرمجيات التقنية، والتجارة الإلكترونية، واشتهرت مجموعة الزين القابضة، بإنتاج أول روبوت للتجارة الالكترونية على المواقع الالكترونية، وحصلت على الملكية الفكرية، و تشتهر بمنافستها لأمازون كأول شركة عربية في تعزيز التجارة الإلكترونية، وفي العمل على بناء نظام الدفع من خلال الماسح الضوئي في استخدام الهاتف في متاجر البيع بالتجزئة.
ثم تطورت مجموعة الزين القابضة لتصبح أول شركة تصنيع للبرمجيات والإلكترونيات وصناعة روبوتات “THEZEIN” وحققت نجاحاً باهراً في بيع الروبوتات المرتبطة في البرمجيات الخاصة بها.
حيث أنها اُولى الشركات حول العالم تتيح الدفع من خلال الروبوت دون الوقوف في طوابير الانتظار، واستخدامه بدلا ً من الإنسان الحقيقي، لتخوض منافسة جديدة في عالم صناعة الروبوتات مع شركة إل جي، ثم عززت خط إنتاجها في الانضمام إلى عائلة الهواتف المحمولة وإنتاج الهواتف المشفرة thezein encrypted ومجموعة من التطبيقات المشفرة، لتعزيز المنافسة في سوق التكنولوجيا والالكترونيات.
وقد أنتجت مجموعة الزين القابضة أول روبوت يتلقى الطلبات على المواقع الإلكترونية، ولم يسبق ذلك أي من المنافسين، سواء محليًا أو عالميًا، حيث يمكن الشراء والبيع من خلال روبوت يعمل على المواقع الالكترونية أو استخدامه لتلقي طلبات الطعام أو التجارة الإلكترونية. وتوفر العديد من الخدمات التي تسهل التعامل بين العميل وصاحب المنتج أو السلعة، وأنتجت نظامًا يسمى (سكان أن اوردير ) كان الأول من نوعه، حيث يتيح هذا النظام ضبط كاميرا الهاتف على رمز الاستجابة السريعة للسلعة ، وإضافتها إلى العربة ، وإكمال عملية الدفع عبر الهاتف المحمول في متاجر التسوق.
ذكرت الشركة أيضًا أن الفكرة والعمل على هذا النظام الإلكتروني كان موجودًا بالفعل، لكن سبقتها على ذلك المنافسة شركة امازون ومن الأنظمة الالكترونية التي أشتهرت بإنتاجها نظامين أحدها للمتاجر المحلية والالكترونية، والآخر يخص المطاعم.
حيث يعمل أول نظام على تسهيل التعامل بين الإنسان الحقيقي والتكنولوجيا او الإنسان الصناعي، بحيث يمكن التبضّع او طلب الطعام او شراء الثياب من خلال الهاتف المحمول، ومن ثم الدفع الى الروبوت، دون التعامل مع الإنسان البشري، بشعار اطلقته الشركة “دع التكنولوجيا تعمل”.
أما النظام الآخر فهو الأول من نوعه في عالم التكنولوجيا، حيث يخص حجوزات المطاعم يسمى (وايتينغ سيت) وهو يتيح حجز الطاولة من الزبون قبل المجيء الى المطعم بيوم او اثنين او الحجز السريع، واضافة نفسه الى قائمة الانتظار، ويتيح النظام معرفة عدد الطاولات والمقاعد المتوفرة، ويحدد للزبون خريطة المطعم والاقسام كي يتمكن من المجيء الى المطعم وادخال رقم الحجز على شاشة تعمل باللمس وإعطاءه من قِبل النظام رقم القسم والطاولة دون اخطاء ودون تدخل بشري، بالإضافة للنظام الأول والذي يتيح الدفع للروبوت.
ولديها المزيد من الحلول في عالم التكنولوجيا، واشتهرت مجموعة الزين في تصنيع الروبوتات ومنافسة الشركات العملاقة كشركة ال جي حيث عملت على اثبات وجودها كشركة عربية بين الشركات المنافسة في عالم الروبوتات ودخلت عالم المنافسة في انتاج الهواتف النقالة المشفرة حديثا.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد