عشنا الأسبوع الماضي أحداث الانتخابات في أمريكا كل شعوب العالم كانت تتابع كل الأحداث مباشره والسبب واضح فأمريكا هي بلد الدمقراطيه وهي بلد الاقتصاد الذي تحدده السياسه كنا نتوقع بأنه بنهاية يوم الثلاثاء سوف نعرف منهو الرئيس لكن الأمر.
الأمر الأهم بأن ترامب كان يرفض التصويت بالبريد وهو ما حصل فقد بلغت نسبة الأصوات 60٪ عبر البريد في بعض الولايات اكتفوا بالأصوات عبر البريد ولا يعرف صحتها حيث أنها أرسلت قبل بداية الاقتراع وهذا خرق واضح للنظام الانتخابي الأمريكي الأمر الأهم هو تسجيل أشخاص قد توفيوا أو غادروا الولايات مما يعني تلاعب في التصويت وبعض الأصوات مسجله أرقام بطاقات بدون توقيع الأمر الآخر هو تبديل الصناديق وإحضار بطاقات أخرى بعد قفل الأبواب كل هذي الأمور مجتمعه تجعل نسبة الحظ للفوز لترامب ضعيفه خصوصاً بعد الدخل في منازاعات قانونيه يجب الاشاره هنا بأن ترامب استعدى الإعلام وعمد على إهانتهم خلال فترة توليه أمر البيت الأبيض مما جعل الأمر مختلفه فكل المؤسسات الإعلاميه تتكاتف وتكون لوبي إمجتمع على إسقاطه وتغيير فكرة الناخب البسيط
ما يعنينا هنا هو أمر عالمنا وارتباطه بالسياسه الامركيه وسبب تمنينا بفوز ترامب لانه الغى الاتفاق النووي الايراني والموقع في عهد اوباما وبايدن والذي يعطي الحق لايران في تصنيع سلاح نووي مدمر أما تصرفاته الاخرى فقد لا نقبلها وهي استفزازيه للشعوب الرجل دعم اقتصاد بلده بصفته رجل اعمال ويعرف كيف يحصل على المال لكن قد تدفع الرياح السفن حيث لا يرغب ربانها كرونا قتلت كل اعماله وتطلعاته وهذا يجرنا الى سؤال كبير هل كرونا صناعه صينيه وموجهه له بهدف اسقاطه بعد ان نصب رماحه للاقتصاد الصيني وحجم طموح الصين ام ان هذا امر رباني وهو يريد ذالك
اصبح شبه مؤكد بان ترامب سوف يغادر إلا ان تحدث معجزه
علينا أن نتعامل مع الرئيس القادم بما يتناسب ومصالحنا ففترة أوباما انتهت والعالم تغير فلا زمن الاخوان وايران فعال ولا عداء اسرائيل قائم الادوار تبدلت والتجمعات بهدف قيام الثورات في داخل الوطن العربي اصبحت من الماضي لم يعد لقطر وايران والاتراك زخم هذاك التجمع فالمساله اقتصاديه بحته وبحث عن تسيير حياة الشعوب امريكا منهكه والعالم كله كذالك مل الحرب والقتل واراقة الدماء
نحن هنا في المملكه العربيه السعوديه موقفنا ثابت وواضح من أيام الموحد غفر الله له وكل رؤساء امريكا على مر الفترات والاهم باننا كتله واحده ونسيج اجتماعي واحد نقود العالم لا ننقاد مثل البعض نحن شعب موحد له مبداء وكل القادم لا يؤثر علينا فكل أمر وله نظر…
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد