“قل لن يصيبنا الا ما كتب الله” لنا صدق الله العظيم العزيز الجليل
اذا جاء الأجل للقاضية تترجل الى الفردوس الأعلى عند المتعال
ستموت القاضية بدون علة و بالعلل
قدر قاضية ولاية نابل كان بالفيروس القاتل
وزارة العدل من واجبها الأخلاقي ان تتكفل
بمعالجة السادة القضاة بمستشفى فيه الكفاءات الكل
فلا مستقبل في تونس الا بمرفق العدالة والقاضي العدل
من حق القاضي أن يحتج أياما قليلة بلا تهويل
هذا من حقه و يقبل، أما التعطيل بالكامل
فلن يقبل من القاضية الفاضلة و الفاضل
و لا بد من التوقي و المطالبة بتحسين ظروف العدالة بلا مطلبية للمال
من طبع السادة القضاة التعفف عن المال
فالقضاء أساس العمران و به ينال المظلوم الحق بالعدل
فصورة القاضي مازالت في عيون الشعب التقدير و الاجلال
فنصيحتي العودة الى القضاء للفصل
من أقوال الرسول : “لا ضرر و لا ضرار” فتعطيل القضاء ضرر للكل
لا بد للدولة أن تحلحل المشاكل و كيف ستحل المشاكل؟
و كل الجهات تكتلت بالعنف و التغول
خوفي على البلاد من الحماية و الاحتلال
ربنا العزيز و المتعال لا تحمل الانسان ما لا يقدر عليه و لا يتحمل
ربنا تحمل الانسان من الفيروس الخبيث مالا تحمله الجبال الرواسي فأحفظ الكل
ربنا الفيروس الخاذل و المتطاول أعلن العصيان على الكل
فزلزله و ركعه و حصن الانسان المترجل
ربنا هذا المرض طبعه القتل فجنبنا أذاه بحق كرامات الببت العتيق و الصحابة الأفاضل
ربنا المتعال هذا اللعين ضيع الشغال و الشغل و استقوى على الأنثى و الرجال و الأطفال
ربنا حصنا من الفيروس كما حصنت السادة الرسل بحق الأخيار و مريم البتول
ربنا العزيز لا طاقة لنا بالفيروس الهامل فسلط عليه اللقاح الطبي الخاذل
أخذله كما خذلت أهل الفيل و عاقب الفيروس القاتل بالفيروس المحي للكل
ربنا فرج علينا عدوانية الفيروس المهبول والمجنون و المختبل
ربنا لا أثق في رحيل الفيروس الا بالطبيب الذي من أسمائه الحسنى الشافي و العافي و الرافع و الوكيل و الجليل
ربنا أسألك قبل زيارة الفيروس للمنزل أن تطرده اذا جاء و هرول
ربنا نزل اللطف علينا كما نزلته على الأوائل بكرامة رسل بني اسرائيل
عقوق الوالدين من أكبر الكبائر و الويل لمن ضل
وان كان أحدهما أو كليهما كافرا أو مشركا بالمعروف يتعامل
دين الاسلام هكذا قال و أصدق القول ما الله قال
السلام أراد الغرب تشويهه بالإرهاب بالحقد و البهتان و الباطل
الاسلام برئ من الاستبداد على الناس و الباطل ما يقال
الارهاب خلقته بعض الدول و وكلت به بعضا من أهله ليذل
الارهاب الدخيل بوكالة المدنس من بعض المسلمين دخل
فالإسلام، دين الحريات الدينية و مذهبه الاعتدال
الارهاب من صنع المتغول و الرذيل و المستبد على الكل
من أجل ذلك أنكره و استنكره المسلم المتعقل
فكيف يؤمن المسلم بالمنزول و دعوته للوسطية ثم يقتل؟
اسلامنا الصحيح يتعامل و تعامل مع أهل الأديان بالعدل
فالعدل أساس العمران و مازلنا به نقول و سنقول
لا بد أن يفهم العالم المسيحي أننا أمة العدل و الاعتدال
فهل عرفوا الارهاب من الأوائل و الأجيال التي ترجلت للمتعال
أغبياء و قلوبهم على الاسلام بعظيم الغل
هل قرأوا الكتاب و ما فيه من المثل و الفضائل؟
(اقرأ المزيد من المقالات على موقع مقال من قسم شعر حر)
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد