محمد عزت مصطفى

بعد سبعة عشر عامًا…هل عرفْتُكِ؟

سبعة عشر عامًا انقضت وكأنها سبعة أيام بحلوها وحلوها، نعم....يمر اليوم على الإنسان – أحيانًا – وكأنه الدهر، والدهر هو… اقرأ المزيد

% واحد منذ

إلى ابنتي سماء

في ليلة من ليالي الخريف ذات الجو المعتدل، ومع أنفاس الصباح الباكر، وقبيل بزوغ فجر أحد الأيام أخذت تهز رأسي… اقرأ المزيد

% واحد منذ

إلى ابنتي سارة

بنيتي ..... ليس أعز على المرء من بنيه وذريته ... فهم ذكره من بعده، وخط سير الحياة من خلاله، ولذا… اقرأ المزيد

% واحد منذ

ثبّت دعائم بيتك

الإنسان إذا أراد أن يتخذ له بيتًا بحث عن الأميز مكانًا، الأجود هواءً والأفضل جيرة وأصدقاء؛ لأنه يغلب على ظنه… اقرأ المزيد

% واحد منذ

هل لك يا أم عيد؟

في الحادي والعشرين من شهر مارس من كل عام ومع مطلع الربيع ومع الجمال يغطي الكون مع الزهور تتفتح .مع… اقرأ المزيد

% واحد منذ

كورونا “الغازي الجديد” محنة أم منحة؟

الحمد لله قدَّر بلطفه، وكتب بعلمه، وابتلى ليغفر، ومنَّ ليشكر، والصلاة والسلام على سيد الخلق وحبيب الحق، وعلى آله الطيبين… اقرأ المزيد

% واحد منذ