لطالما فكرت في كتابة هذه الأسطر فربما أخفف عن تلك البريئة الصغيرة التي بداخلي جراء خيبات الأمل المتتالية التي تضربها عواصف الرفض سنويا، وكأنني جزيرة وحيدة يحيط بها المحيط من كل جانب، ويخيفها هول وغضب الطبيعة. البداية أعود بكم إلى سنوات الصغر بالضبط عام 1996م ( 5 سنوات ) …
أكمل القراءة »