لم يكن شغله الشاغل لعبة أو قطعة حلوى
كانت نظرته دائمًا تدور حول تساؤل لم يبرح يشغل تفكيره
وظل هذا التساؤل يراوده صحوًا وحُلمًا.
شبّ الفتى … وشبّ معه حلمه
وكله يقين بأن هذا الحلم سيكون حقيقة وسيراه واقعًا
يقينه قوي وهمته عالية
حتى أتت اللحظة التي انتظرها محمد أعوامًا
تقلد والده الملك سلمان بن عبدالعزيز حكم المملكة العربية السعودية
فاقترب من حلمه حين صار هو وليا للعهد
هنا وضع الشاب محمد قدميه على بداية الطريق
أن يضع رؤية معاصرة مستقبلية ترتقي بوطنه لسلم المجد
كي يراه عالميا
متقدما ناهضا
وضع هذا الهدف نصب عينيه
توشح سلاح الأمل وامتطى جواد الطموح والإصرار
بعزم الشباب وروحه مضى منطلقًا
فانفتحت له كل الطرق مرحبة بتلك العقلية الفذة التي صبت كل خبرتها وفطنتها بعزم الشباب ودافعيته في حوض الوطن لينمو غراسه ويتفيأ ظلاله الجيل القادم
فكانت لحظة ميلاد : رؤية ٢٠٣٠
وطن طموح ، اقتصاد مزهر ، مجتمع حيوي
على بركة الله.
فسر يامحمد والشباب معك أيديهم بيدك حتى نرى وطن النهار شامخا فوق الأوطان.
كتبته : أ. يسرى الرفاعي
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد