في سورة الأنعام نعرف أن من قرأ القرآن يكون كمن كلم الله سبحانة وتعالى وعلينا أن نبلغ القرأن لكل البشر حتى يعرفوا ذلك في سورة الأنعام يقول لنا الله سبحانة وتعالى أن كل ما في أيدينا ملك لله عز وجل وهو معار لنا فترة حياتنا ثم يستردة منا عند موتنا وسيحاسبنا عليه يوم القيامة وإن أعظم الظلم هو الشرك بالله والمشرك يظلم نفسة ولا يضر الله شيئا وهذة بعض آيات من سورة الأنعام مع توضيح وجة الإستفادة منها.
الخلاصة في كلمتين الذنوب مهلكة.
رحمة ربنا سابقة على خلقة لنا.
كل ما في أيدينا ملك لله وحدة لا شريك له وهو معار لنا فترة حياتنا ثم سيستردة الله منا.
علينا أن نقول لمن يريد أن يبعدنا عن الصراط المستقيم إن عذاب ربنا عظيم.
سيبقى ظلم الظالمين سدا منيعا حائلا دون فلاحهم أو توفيقهم.
القرآن كلام الله أوحى به سبحانه وتعالى إلى رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن بلغه القرآن فكأنما كلمه الله عز وجل.
يبرر المرء معصيته ليتهرب من عواقبها وذلك ليلتمس النجاة بأى صورة ولو بالكذب على نفسه.
الظلم نقل حق إلى غير مستحقيه وأبشع أنواع الظلم الشرك لأنه نقل حق الذات الإلهية المستحق وحدة بالعبادة إلى من لا يستحقها.
إذا بلغ أعداء الحق درجة تكذيب أهله وإيذائهم فهذة علامة قرب النصر بشرط أن يحققوا الصبر.
هو اللوح المحفوظ سجل الله فيه كل أحداث الكون فإذا جاءت الاحداث كانت موافقة لما سجله الله قبل ملايين السنين.
قوة مناعة قلبك لا تبرر لك الإقامة في بؤر الفساد وأماكن الوباء الإعراض سلاح من أسلحة المؤمنين لان الإلتفات لهؤلاء ومناقشتهم يذكى نار جدالهم وحماسهم للباطل.
من عقوبة الله للظالم أن يسلط عليه ظالما آخر ويكفي الله المؤمنين شرهما.
بقلم: نبيل الهومي الكَبَّار: نبتة خضراء يسافر نفعها من آسفي إلى مناطق وطننا الغراء على سبيل… اقرأ المزيد
بقلم: محمد زيدان أفكار مشاريع صغيرة, كثير هم الشباب الذين يبحثون عن فكرة عمل صغير,… اقرأ المزيد
بقلم: أحمد الحباسى كاتب وناشط سياسي أين هو العالم عما يحصل في فلسطين؟ هذا المقال… اقرأ المزيد
بقلم أميمة البقالي. ردود أفعالنا اتجاه الطوارئ والكوارث وسائل الإعلام تبقي الكوارث في طليعة أذهاننا.… اقرأ المزيد
بقلم: الشويخ عبدالسلام. فنان تشكيلي - استاذ الفنون التشكيلية بفرنسا مدير قاعة العرض البيداغوجية التابعة… اقرأ المزيد
بقلم: محسن العويسي كلمات من كتابي (نقاء الروح) إلى جياع المدينة.. استعلاء المتحضر على الريفيّ في… اقرأ المزيد